﴿فَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ * فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ . هذا ما بشر به الله المقربين من عباده والمقربين فى مرتبة ارقى من أصحاب اليمين. الآيات 88-96. وقد أول قوله تبارك تعالى: { {لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ} } أن هذه البشارة المذكورة، هي البشرى في الحياة الدنيا. وعلّم شعبان المتابعين أحكام التجويد من الآية 86 حتى 91. . فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ فَسَلامٌ لَكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ وَأَمَّا . وقال تعالى فى سورة المطففين: {كَلا إِنَّ كِتَابَ الفُجَّارِ لَفِى سِجِّينٍ وَمَا أَدْرَاكَ مَا سِجِّينٌ كِتَابٌ مَرْقُومٌ} إلى قوله: {كَلا إِنَّهُمْ عَن رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصَالُوا الجَحِيمِ ثُمَّ يُقَالُ هَذَا الَّذِى كُنتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ} [المطففين: 7- 17]، [فهؤلاء الظالمون أصحاب الشمال] ثم قال: {كَلا إِنَّ كِتَابَ الأَبْرَارِ لَفِى عِلِيِّينَ َمَا أَدرَاك مَا عِلِّيُّونَ} [المطففين: 18- 19]، فهؤلاء الأبرارِ المقتصدون، وأَخبر أن المقربين يشهدون كتابهم- أى يكتب بحضرتهم ومشهدهم- لا يغيبون عنه، اعتناءً به وإظهاراً لكرامة صاحبه ومنزلته عند ربه. {فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ(88)} {فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ (89)} • أختصرُ من تفسيرِ الإمام الطّبريّ -رحمَهُ اللهُ- تفسيرَ الآيتين الكريمتين: فَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ (88) فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ (89) وَأَمَّا إِن كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ (90) فَسَلَامٌ لَّكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ (91) وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ (92) فَنُزُلٌ مِّنْ حَمِيمٍ (93) وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ (94) إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ (95) فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ (96). Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 30... Ø§ÙØ°Ù Ø¨ÙØ§Ù اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ Ù
Ù ÙÙÙ٠تعاÙÙ ÙØ§Ù
ا Ø§Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ ÙØ±ÙØ ÙØ±ÙØØ§Ù ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
ÙÙØ§Øª ÙØ°Ø§ اÙÙ
ÙØ§Ù
Ù٠دخÙÙÙ ÙØ°Ù Ø§ÙØ·Ø±ÙÙØ© سÙÙÙØ§ÙÙÙ ÙØ®Ù
سÙ
ائة ÙÙ Ù
دة ÙØ³Ùرة ÙÙ ØØ¶Ø±Ø© اÙÙÙØ§Ø Ù
ع Ø£ÙÙ Ø§ÙØµÙاء ÙÙÙ ØØ¶Ø±Ø© Ø§ÙØ´ÙÙÙ Ù
ع Ø£Ù٠اÙÙÙØ± ÙØ§ÙØºÙØ¨Ø© Ù
Ù Ø£Ø¬Ù Ø§ÙØ§Ø®ØªÙا٠ÙÙ ... السؤال مائة واثنى عشر: كيف صفة الحشر من الكتاب؟الإجابة : في صفته آيات كثيرة، منها قوله تعالى: (ولقد جئتمونا فرادى, فضل أصحاب الحديث قال الشافعي رحمه الله: إذا رأيت رجلاً من أصحاب الحديث، فكأني رأيت رجلاً من أصحاب النبي صلى, لهو العلماء قال أبو عمرو: لهو العلماء، خير من حكمة الجهلاء (1). ثم ذكر سبحانه من أورثهم الكتاب بعد أولئك وأنه اصطفاهم لتوريث كتابه إذ رده المكذبون لو يقبلوا توريثه. فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ) (88- 89 الواقعة). {فَأَمَّا إِنْ كانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ (88) فَرَوْحٌ وَرَيْحانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ (89) وَأَمَّا إِنْ كانَ مِنْ أَصْحابِ الْيَمِينِ (90) فَسَلامٌ لَكَ مِنْ أَصْحابِ الْيَمِينِ (91)}. وإن كان من أصحاب اليمين الذين فعلوا الطاعات واجتنبوا المحرمات فلهم السلام والأمن مطمئنين حتى لو ألموا بشيء من الذنوب دون إصرار فالله غفور رحيم. والآيات هى "فَلَوْلَا إِنْ كُنْتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ (86) تَرْجِعُونَهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (87) فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ (88) فَرَوْحٌ . ( فأما إن كان من المقربين فروح وريحان وجنة نعيم ) هذا وجه تعلقه معنى ، وأما تعلقه لفظا فنقول : لما قال : ( فلولا إن كنتم غير مدينين ترجعونها . قالوا: وليس في الآية ما يدل على اختصاص الكتاب بالقرآن والمصطفين بهذه الأمة، بل الكتاب اسم جنس للكتب التي أنزلها على رسله، فإنه أورثها المصطفين من عباده من كل أمة، والأنبياء هم الذين أورثوه أولا ثم أورثوه المصطفين من عباده من كل أمة، والأنبياء هم الذين أورثوه أولا ثم أورثوه المصطفين من أممهم بعدهم، قال تعالى: {وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْهُدَى وَأَوْرَثْنَا بَنِي إِسْرائيلَ الْكِتَاب هُدىً وَذِكْرَى لأُولِي الأَلْبَابِ }[غافر 54:53]، فأخبر أنه إنما يكون هدى وذكرى لمن له لب عقل به الكتاب وعمل بما فيه، والعامل بما فيه هو الذي أورثه الله علمه. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø¨Ø§ÙعÙ
Ù ÙØªØ±ÙÙØ§ Ø§ÙØ¨ØØ«Ø ÙÙØ¤Ùاء ÙÙ
Ø£ÙÙ Ø§ÙØ³ÙاÙ
Ø© Ù
Ù Ø£ØµØØ§Ø¨ اÙÙÙ
ÙÙØ ÙØ§ÙÙ
تخÙÙÙÙ ÙÙ
Ø§ÙØ¶Ø§ÙÙÙØ ÙØ§ÙعارÙÙÙ Ø¨Ø§ÙØÙØ§Ø¦Ù ÙÙ
اÙÙ
ÙØ±ÙبÙÙ . ÙÙØ¯ Ø°ÙØ± اÙÙÙ ØØ§Ù Ø§ÙØ£ØµÙØ§Ù Ø§ÙØ«Ùاثة ÙÙ ÙÙÙ٠تعاÙÙ: Â«ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ±ÙبÙÙ ÙØ±ÙØ ÙØ±ÙØØ§Ù ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
» [اÙÙØ§Ùعة: ٨٨ - 89] ... وفي حديث البراء إن ملائكة الرحمة تقول: أيتها الروح الطيبة في الجسد الطيب، كنت تعمرينه اخرجي إلى روح وريحان ورب غير غضبان، قال ابن عباس (فروح) يقول: راحة (وريحان) يقول: مستراحة، وكذا قال مجاهد: إن الروح الاستراحة، وقال أبو حرزة: الراحة من الدنيا، وقال سعيد بن جبير: الروح الفرح، وعن مجاهد: (فروح وريحان) جنة ورخاء، وقال قتادة: فروح فرحمة., وروى الإمام أحمد، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم أنه قال: (من أحب لقاء اللّه أحب اللّه لقاءه، ومن كره لقاء اللّه كره اللّه لقاءه) قال: فأكب القوم يبكون فقال: (ما يبكيكم؟) فقالوا: إنا نكره الموت، قال: (ليس ذاك، ولكنه إذا احتضر (فأما إن كان من المقربين * فروح وريحان وجنة نعيم)، فإذا بشر بذلك أحب لقاء اللّه عزَّ وجلَّ، واللّه عزَّ وجلَّ للقائه أحب (وأما إن كان من المكذبين الضالين فنزل من حميم وتصلية جحيم) فإذا بشر بذلك كره لقاء اللّه، واللّه تعالى للقائه أكره) ”أخرجه الإمام أحمد في المسند”.. إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أن لَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ نُزُلًا مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ, لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ, وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ, وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ, يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا, سبح لله ما في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم. - «فأمّا إنْ كان من المقرَّبين فَرَوْحٌ وريحانٌ وجنَّةُ نعيم. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø¬: ÙØ§Ù تعاÙÙ : " ÙØ§ÙسابÙÙÙ Ø§ÙØ³Ø§Ø¨ÙÙ٠أÙÙØ¦Ù اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ 4 Ø¥ÙÙ ÙØ£ØµØØ§Ø¨ اÙÙÙ
ÙÙ Ù
ا Ø£ØµØØ§Ø¨ اÙÙÙ
ÙÙ } ( اÙÙØ§Ùعة : . 1 â Ù¢Ù§ ) ÙÙØ§Ù تعاÙÙ : ( ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ ÙØ±ÙØ ÙØ±ÙØØ§Ù ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
Ù Ø£ØµØØ§Ø¨ اÙÙÙ
ÙÙ ÙØ³ÙاÙ
ÙÙ Ù
Ù Ø£ØµØØ§Ø¨ اÙÙÙ
ÙÙ } ... Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø§ÙÙ٠ب٠شÙÙÙ, ع٠عائشة Ø£ÙÙØ§ سÙ
عت رسÙ٠اÙÙ٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
ÙÙØ±Ø£ {ÙØ±ÙØ ÙØ±ÙØØ§Ù) Ø¨Ø±ÙØ¹ Ø§ÙØ±Ø§Ø¡, ÙÙØ°Ø§ Ø±ÙØ§Ù Ø£Ø¨Ù Ø¯Ø§ÙØ¯ ... ÙÙØ§ÙÙØ§: Ø¥ÙØ§ ÙÙØ±Ù اÙÙ
ÙØª, ÙØ§Ù: «ÙÙØ³ ذا٠ÙÙÙÙ٠إذا Ø§ØØªØ¶Ø± {ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ * ÙØ±ÙØ ÙØ±ÙØØ§Ù ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
} ÙØ¥Ø°Ø§ بشر بذÙÙ ... Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 271Ø£ÙÙØ¦Ù اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ . ÙÙ Ø¬ÙØ§Øª اÙÙØ¹ÙÙ
ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ . ÙØ±ÙØ ÙØ±ÙØØ§Ù ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
Ù Ø£ØµØØ§Ø¨ اÙÙÙ
ÙÙ . ÙØ³ÙاÙ
ÙÙ Ù
Ù Ø£ØµØØ§Ø¨ اÙÙÙ
ÙÙ . ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ°Ø¨ÙÙ Ø§ÙØ¶Ø§ÙÙÙ . ÙÙØ²Ù Ù
Ù ØÙ
ÙÙ
ÙØªØµÙبة جØÙÙ
. Ø¥Ù ÙØ°Ø§ ÙÙÙ ØÙ اÙÙÙÙÙ Û²Û²Û° اÙÙ
Ù
تØÙØ© ( Û±Û° ) ... المقربون هم ( فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ . أما أصحاب اليمين فقسمان: أبرار وهم أَصحاب الميمنة، وسابقون وهم المقربون, لا يرجونَّ عبد إلا ربه، ولا يخافنَّ إلا ذنبه, السابقون بالخيرات فهم نوعان: أبرار ومقربون, إن الله هو الغنى المطلق والخلق فقراء محتاجون إليه, السؤال مائة واثنى عشر: كيف صفة الحشر من الكتاب؟. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø¹Ø§ÙÙ
Ø§Ù ÙØ§ Ø¹ÙØ¯ ÙÙØ§ Ø¨Ù Ø ÙÙØ§ تÙ
ÙÙ Ù
٠أÙ
Ø±Ù Ø´ÙØ¦Ø§Ù Ø¥ÙØ§ Ù
ا أدخرت Ù
٠عÙ
Ù Ø ÙÙ
ا ÙØ³Ø¨Øª Ù
Ù Ø®ÙØ± أ٠شر . ÙÙØ§ . ... ÙØªÙ
ض٠إÙÙ Ø§ÙØ¯ÙÙÙÙØ© Ø§ÙØªÙ ÙÙØ°Ø¨ Ø¨ÙØ§ اÙÙ
ÙØ°Ø¨ÙÙ : Â«ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ Ø ÙØ±ÙØ ÙØ±ÙØØ§Ù ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
. ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
Ù Ø£ØµØØ§Ø¨ اÙÙÙ
ÙÙ Ø ÙØ³ÙاÙ
ÙÙ ... ثم ذكر إهلاك المكذبين لكتابه ورسله فقال: {ثُمَّ أَخَذْتُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ } [فاطر: 26]، ثم ذكر التالين لكتابه وهم المتبعون له العالمون بشرائعه: فقال: {إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّاً وَعَلانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ } [فاطر: 29-30]. لعلك تتوق إلى معرفة مصيرك، كما يتوق أغلب الناس؛ ولعلك تريد علامة من دنياك، تدل على مآلك في آخرتك. قالوا: وأما قولكم إن ظلم النفس إنما يراد به ظلمها بالذنوب والمعاصي دون الكفر فليس بصحيح، فقد ذكر في القرآن ما يدل على أن ظلم النفس يكون بالكفر والشرك، ولو لم يكن في هذا إلا قول موسى لقومه: { يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ } [البقرة: 54]، وقوله عز وجل: {وَظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ وَمَزَّقْنَاهُمْ كُلَّ مُمَزَّق } [سبأ: 19] ونظائره كثيرة. About Press Copyright Contact us Creators Advertise Developers Terms Privacy Policy & Safety How YouTube works Test new features Press Copyright Contact us Creators . تحتوي خزانة الكتب على أمهات كتب العلوم الشرعية بفروعها المختلفة، والتي تعد رافدا مهما للباحثين المختصين وغير المختصين من زوار الموقع، مما يؤدي إلى نشر الوعي الديني لدى المسلمين وتعميق انتمائهم للإسلام وفهم قضاياه.- قال تعالى: {فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ}. فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ ) الواقعة/88، 89 والمقصود أن الذين أورثهم الكتاب هم المصطفون من عباده أولا وآخرا قالوا: وقوله تعالى: {فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ } لا يرجع إلى المصطفين، بل إما أن يكون الكلام قد تم عند قوله: {مِنْ عِبَادِنَا } ثم استأنف جملة أخرى وذكر فيها أقسام العباد وأن منهم ظالم ومنهم مقتصد ومنهم سابق. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 318ÙØ¨Ø¹Ø¯ Ø£Ù Ø°ÙØ± ØØ§Ù اÙÙ
ØØªØ¶Ø±ÙÙ ÙÙ Ø§ÙØ¯ÙÙØ§ أردÙÙØ§ Ø°ÙØ± ØØ§ÙÙÙ
بعد اÙÙÙØ§Ø© ÙÙØ³Ù
ÙÙ
Ø£Ø²ÙØ§Ø¬Ø§Ù Ø«ÙØ§Ø«Ø© ÙÙØ§Ù : (1) ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ * ÙØ±ÙØ ÙØ±ÙØØ§Ù ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
» Ø£Ù ÙØ¥Ù ÙØ§Ù اÙÙ
تÙÙÙ Ù
Ù Ø§ÙØ°ÙÙ ÙØ±ÙبÙÙ
ربÙÙ
Ù
Ù Ø¬ÙØ§Ø±Ù ÙÙ Ø¬ÙØ§ØªÙØ ÙÙØ¹ÙÙ Ù
ا Ø£Ù
ر Ø¨ÙØ ÙØªØ±ÙÙ Ù
ا ÙÙÙ ... لماذا خصت فئة من اصحاب اليمين السلام لرسولنا الخاتم جاء في قوله تعالى فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ فَسَلَامٌ لَكَ . استر كسر قلبك بعض البشر تهوى الشمات .. Posts Tagged. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø¨Ù جاءت ÙÙ Ø³ÙØ±Ø© اÙÙØ§Ùعة ÙÙ ÙÙÙ٠تعاÙÙ: { ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ ÙØ±ÙØ ÙØ±ÙØØ§Ù ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
Ù Ø£ØµØØ§Ø¨ اÙÙÙ
ÙÙ ÙØ³ÙاÙ
ÙÙ Ù
Ù Ø£ØµØØ§Ø¨ اÙÙÙ
ÙÙ ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ°Ø¨ÙÙ Ø§ÙØ¶Ø§ÙÙÙ ÙÙØ²Ù Ù
Ù ØÙ
ÙÙ
ÙØªØµÙÙØ© ص ص Ù
Ù .. جØÙÙ
Ø¥Ù ÙØ°Ø§ ÙÙ ØÙ اÙÙÙÙ٠» اÙÙØ§ÙÙØ© ... ينسب التوريث إليه، بل نسبه إلى المحل فقال: أورثوا الكتاب ولم يقل: أورثناهم الكتاب وقد ذكرت نظير هذا قوله: {أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ } أنه للمدح، وأورثوا الكتاب إما في سياق الذم، وإما منقسم في كتاب " التحفة المكية " الكلية. وهذا الحديث قد بين فيه أولياء اللّه المقتصدين، أصحاب اليمين والمقربين السابقين. فالصنف الأول: الذين تقربوا إلى اللّه بالفرائض. والصنف الثاني: الذي تقربوا إليه بالنوافل بعد الفرائض، وهم الذين لم يزالوا يتقربون إليه بالنوافل حتى يحبهم سبحانه وتعالى. وهذان الصنفان قد ذكرهم اللّه في غير موضع من كتابه كما قال: (ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ) [فاطر: 32]. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ùا٠ÙÙØ©: Â«ÙØ³Øª ذÙ٠أعÙÙØ ÙÙÙ٠اÙÙÙ -ØªØ¨Ø§Ø±Ù ÙØªØ¹Ø§ÙÙ â ÙØ§Ù: ( ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ ÙØ±ÙØ ÙØ±ÙØØ§Ù ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
» اÙÙØ§Ùعة: ٨٨-89] ÙØ¥Ø°Ø§ ÙØ§Ù Ø¹ÙØ¯ ذÙÙ Ø£ØØ¨ ÙÙØ§Ø¡ اÙÙÙ âØªØ¹Ø§ÙÙ- ÙØ§ÙÙÙ -عز ÙØ¬Ù- ÙÙÙØ§Ø¦Ù Ø£ØØ¨ ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ°Ø¨ÙÙ Ø§ÙØ¶Ø§ÙÙÙ ÙØ²Ù Ù
Ù ØÙ
ÙÙ
» ... خاتمة سورة الرحمن في اليوم الآخر: (مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ (76)) وقبلها يتكلم عن أصحاب النار (يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَامِ (41)) ومن خاف . الواقعة والإنسان والمطففين، فإن ذلك تقسيم للناس إلى شقي وسعيد، وتقسيم السعداء إلى أبرار ومقربين، وتلك القسمة خالية عن ذكر العاصي الظالم لنفسه، وأما هذه الآيات ففيها تقسيم الأمة إلى محسن ومسيئ، فالمسيئ هو الظالم لنفسه، والمحسن نوعنان مقتصد وسابق بالخيرات، فإن الوجود شامل لهذا القسم، بل هو أغلب أقسام الأمة فكيف يخلو القرآن عن ذكره وبيان حكمه، ثم لما استوفى أقسام الأمة ذكر الخارجين عنهم وهم الذين كفروا فعمت الآية أقسام الخلق كلهم، وعلى ما ذهبتم إليه تكون الآية قد أهملت ذكر القسم الأغلب الأكثر وكررت ذكر حكم الكافر أولا وآخرا. { فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ } أي: مستور عن أعين الخلق، وهذا الكتاب المكنون هو اللوح المحفوظ أي: إن هذا القرآن مكتوب في اللوح المحفوظ، معظم عند الله وعند ملائكته في الملأ الأعلى. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø¥Ø° Ø³ÙØ§Ù Ø§ÙØ¢Ùات ÙØ§ÙتاÙÙ : ÙÙÙÙÙØ§ إذا Ø¨ÙØºØª Ø§ÙØÙÙÙÙ
ÙØ£ÙتÙ
ØÙÙØ¦Ø° ØªÙØ¸Ø±ÙÙ ÙÙØÙ Ø£ÙØ±Ø¨ Ø¥ÙÙÙ Ù
ÙÙÙ
ÙÙÙÙ ÙØ§ تبصرÙÙ ÙÙÙÙØ§ Ø¥Ù ÙÙØªÙ
ØºÙØ± Ù
دÙÙÙÙ : ترجعÙÙÙØ§ Ø¥Ù ÙÙØªÙ
صادÙÙÙ ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ ÙØ±ÙØ ÙØ±ÙØØ§Ù ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
Ù : Ø£ØµØØ§Ø¨ اÙÙÙ
ÙÙ» ÙÙÙ
... 3 رحمة وفَرَج {وَلاَ . { فروح وريحان وجنة نعيم} وقراءة العامة { فروح} بفتح الراء ومعناه عند ابن . { {وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ} } وهم الذين أدوا الواجبات وتركوا المحرمات، و إن حصل منهم التقصير في بعض الحقوق التي لا تخل بتوحيدهم وإيمانهم،. فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ= وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø§Ø³ØªÙبا٠اÙÙØ¨ÙØ© ÙØ£ÙÙØ§ Ø£Ø´Ø±Ù Ø§ÙØ¬Ùات ÙÙØ¬ÙØ© Ø§ÙØ¹Ø¨Ø§Ø¯Ø© ÙØ§ÙØµÙØ§Ø© ÙØ§Ùدعاء . ... Ø§ÙØ¯Ø¹Ø§Ø¡ إذا Ù
ر بÙ
ÙØ·Ù Ø®ÙØ± " : ÙØ£Ù ÙÙÙ٠إذا ØªÙØ§ ÙÙ٠اÙÙ٠تعاÙÙ : ( ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ ÙØ±ÙØ ÙØ±ÙØØ§Ù ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
Ø ÙÙÙÙ ÙÙØ¯Ø¹Ù اÙÙÙÙ
اجعÙÙØ§ Ù
٠اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ . Ø§ÙØªØ¹Ùذ إذا Ù
ر ÙÙ ... ماهي أنواع التوبة ؟. فقالوا إنا نكره الموت قال ليس ذاك ولكنه إذا احتضر "فأما إن كان من المقربين فروح وريحان وجنة نعيم" فإذا بشر بذلك أحب لقاء الله عز وجل والله عز وجل للقائه أحب "وأما إن كان من المكذبين الضالين . فأما ان كان من المقربين . قائمة القراء; الاذكار والادعية; البحث في القرآن الكريم حدثنا ابن بشار، قال: ثنا أبو عامر، قال: ثنا قرة، عن الحسن، في قوله: ( فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ * فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ ) قال: ذلك في الآخرة، فقال له بعض القوم . روح وريحان وجنة نعيم قال تعالى : " فأما إن كان من المقربين فروح وريحان وجنة نعيم " [ الواقعة : 88-89] اللهم قربنا إليك ، اللهم اجعلنا عندك من المصطفين الأبرار ، اللهم لا تحرمنا لذة القرب منك . في معنى "المُقرَّبين" في القرآن العظيم . وللسابقين صفات وسمات تميزهم عن غيرهم، وأعظم السبق مناطه القلب لأنه أسمى ما في الإنسان وعباداته أصدق وأخلص. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 262ا٠أداة شرط ÙØÙ ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ ÙØ±ÙØ ÙØ±ÙØØ§Ù ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
Ø ÙØ£Ù
ا Ø§Ù ÙØ§Ù Ù
Ù Ø£ØµØØ§Ø¨ اÙÙÙ
ÙÙ ÙØ³ÙاÙ
ÙÙ Ù
Ù Ø£ØµØØ§Ø¨ اÙÙÙ
ÙÙ ÙØÙÙ
Ø¬ÙØ§Ø¨Ùا Ø£Ù ÙÙÙÙ Ù
ÙØªØ±Ùا باÙÙØ§Ø¡ ÙÙ
ا Ø±Ø£ÙØª Ø ÙÙØ§ ÙØ®ÙÙ Ù
ÙÙØ§ Ø¥ÙØ§ ÙÙ Ø¶Ø±ÙØ±Øª Ú©ÙÙÙ Ø§ÙØ´Ø§Ø¹Ø± ÙØ£Ù
ا اÙÙØªØ§Ù ÙØ§ÙÙØ§ ÙØ¯Ùر ÙÙÙÙ Ø³ÙØ±Ø§ ÙÙ ... قوله تعالى { فأما إن كان من المقربين} ذكر طبقات الخلق عند الموت وعند البعث، وبين درجاتهم فقال { فأما إن كان} هذا المتوفى { من المقربين} وهم السابقون. فأما إن كان من المقربين فروح وريحان وجنة نعيم ) . Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø£ÙÙØ¦Ù اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ ÙÙ Ø¬ÙØ§Øª ÙØ¹ÙÙ
) Ø«Ù
ÙØµ اÙÙ٠تعاÙ٠أØÙاÙÙÙ
Ø ÙÙØµ Ù
ا ÙÙÙ
Ø ÙÙØ§Ù Ø³Ø¨ØØ§ÙÙ ( ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ ÙØ±ÙØ ÙØ±ÙØØ§Ù ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
. ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
Ù Ø£ØµØØ§Ø¨ اÙÙÙ
ÙÙ ÙØ³ÙاÙ
ÙÙ Ù
Ù Ø£ØµØØ§Ø¨ اÙÙÙ
ÙÙ . ÙØ¥Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ°Ø¨ÙÙ Ø§ÙØ¶Ø§ÙÙÙ ÙÙØ²Ù Ù
Ù ØÙ
ÙÙ
... فاما ان كان من المقربين فروح وريحان وجنه نعيمفيديوهات دينيه علي قناة جنات وانهار اللهم اجعلها في . هذه أصناف الناس في الدنيا والآخرة , وهذا هو الحق المبين والموعد المنتظر , فسبحان من بيده ملكوت السماوات والأرض. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 71... Ø§ÙØ°Ù Ø¨ÙØ§Ù اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ Ù
Ù ÙÙÙ٠تعاÙÙ ÙØ§Ù
ا Ø§Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ ÙØ±ÙØ ÙØ±ÙØØ§Ù ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
ÙÙÙØª ÙØ°Ø§ اÙÙ
ÙØ§Ù
Ù٠دخÙÙÙ ÙØ°Ù Ø§ÙØ·Ø±ÙÙØ© Ø³ÙØ© Ø«Ù
اÙÙÙ ÙØ®Ù
سÙ
ائة ÙÙ Ù
Ø¯Ø©ÙØ³Ø±Ø© ÙÙ ØØ¶Ø±Ø© اÙÙÙØ§Ø Ù
ع Ø£ÙÙ Ø§ÙØµÙاء ÙÙÙ ØØ¶Ø±Ø© Ø§ÙØ´ÙÙÙØ§Ù
ع Ø£Ù٠اÙÙÙØ± ÙØ§ÙØºÙØ¨Ø© Ù
Ù Ø£Ø¬Ù Ø§ÙØ§Ø®ØªÙا٠ÙÙ ... وقال تعالى(فَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ أَصْحَابِ الْيَمِينِ فَسَلَامٌ لَّكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ . قال تعالى: {فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ}. قالوا: وأما قولكم: إن الاصطفاء افتعال من الصفوة وهي الخيار وهي إنما تكون في السعداء، فهذا بعينه حجة لنا في أن الظالم لنفسه ليس ممن اصطفاه الله من عباده وقد تقدم تقريره. ثم ذكر الكتاب الذي خص به خاتم أنبيائه ورسله محمد صلى الله عليه وسلم فقال: {وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اللَّهَ بِعِبَادِهِ, الواقعة والإنسان والمطففين، فإن ذلك تقسيم للناس إلى شقي وسعيد، وتقسيم السعداء إلى أبرار ومقربين، وتلك القسمة خالية عن ذكر العاصي الظالم لنفسه، وأما هذه الآيات ففيها تقسيم الأمة إلى محسن ومسيئ، فالمسيئ هو الظالم لنفسه، والمحسن نوعنان مقتصد وسابق بالخيرات، فإن الوجود شامل لهذا القسم، بل هو أغلب أقسام الأمة فكيف يخلو القرآن عن. حدثنا ابن بشار قال : ثنا أبو عامر قال : ثنا قرة عن الحسن في قوله " فأما إن كان من المقربين * فروح وريحان وجنة نعيم " قال ذلك في الآخرة فقال له بعض القوم قال : أما والله إنهم ليرون عند الموت . وهذه الأقوال كلها صحيحة، فإن المراد بالسابقين هم المبادرون إلى فعل الخيرات، كما أمروا. فهذا سيدنا أبو بكر الصديق رضي الله عنه، يصف لنا الحبيب المصطفى سر تفوقه وسبقه، ففي الحديث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ما سبقكم أبو بكر بصوم ولا صلاة، ولكن بشيء وقرّ فى قلبه”. قال تعالى : { فَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ (88) فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ (89) وَأَمَّا إِن كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ (90) فَسَلَامٌ لَّكَ مِنْ أَصْحَابِ . حدثنا ابن بشار، قال: ثنا أبو عامر، قال: ثنا قرة، عن الحسن، في قوله: (فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ * فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ) قال: ذلك في الآخرة، فقال له بعض القوم . ذكره وبيان حكمه، ثم لما استوفى أقسام الأمة ذكر الخارجين عنهم وهم الذين كفروا فعمت الآية أقسام الخلق كلهم، وعلى ما ذهبتم إليه تكون الآية قد أهملت ذكر القسم الأغلب الأكثر وكررت ذكر حكم الكافر أولا وآخرا. ذكرهم الله في عدة مواضع من كتابه العزيز في أول سورة الواقعة وآخرها وفي سورة . لماذا خصت فئة من اصحاب اليمين السلام لرسولنا الخاتم جاء في قوله تعالى فَأَمَّا إِنْ كَانَ . Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙÙÙÙ٠تعاÙÙ : ( ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ±Ø¨Ù٠ع ÙÙÚ ÙØ±ÙÙØ§ ÙÙ Ø¦ÙØ±Ù ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
٠أضب اÙÙÙÙÙ Ù ÙÙ
ÙÙ Ù
٠أضب Ø£ÙÙÙÙÙ Ø ... ÙÙØ§Ù اب٠اÙÙØ§Ø¸Ù
Ù٠شرØÙ عÙÙ Ø§ÙØ£ÙÙÙØ© .51 : " Ø§ÙØªÙØ¯ÙØ± : Ù
ÙÙ
ا ÙÙÙ Ù
Ù Ø´ÙØ¡ Ø ÙØ¥Ù ÙØ§Ù اÙÙ
تÙÙÙ Ù
٠اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ ÙØ±ÙØ ÙØ±ÙØØ§Ù ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
... وقال سبحانه: فأما إن كان من المقربين فروح وريحانٌ وجنة نعيم " وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: من عُرض عليه ريحان فلا يرده، فإنه خفيف المحمل طيب الرائحة. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙدÙÙ, رضاء ÙÙØ±Ø¨ عÙÙ, ÙØªØ³Ù Ø±ÙØÙ ÙÙ
ا ØªØ³Ù Ø§ÙØ´Ø¹Ø±Ø© Ù
Ù Ø§ÙØ¹Ø¬ÙÙ, ÙØ§Ù: ÙÙØ§Ù اÙÙ٠عز ÙØ¬Ù: {Ø§ÙØ°Ù٠تتÙÙØ§ÙÙ
اÙÙ
ÙØ§Ø¦ÙØ© Ø·ÙØ¨ÙÙ}Ø ÙÙØ§Ù: (ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ ÙØ±ÙØ ÙØ±ÙØØ§Ù ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
} ÙØ§Ù: Ø±ÙØ Ù
Ù Ø¬ÙØ© اÙÙ
ÙØª, ÙØ±ÙØØ§Ù ÙØªÙÙ٠بÙ, ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
ØªÙØ§Ø¨ÙÙ, ÙØ§Ù: ÙØ¥Ø°Ø§ ... 2 استراحة، راحة وطمأنينة {فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ. قال تعالى : " فأما إن كان من المقربين فروح وريحان وجنة نعيم " [ الواقعة : 88-89] اللهم قربنا إليك ، اللهم اجعلنا عندك من المصطفين الأبرار ، اللهم لا تحرمنا لذة القرب منك . الشيخ محمود سلمان الحلفاوي . فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ . Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙØ£ÙÙ ÙØØ°Ù ÙØ«ÙØ±Ø§ÙØ ÙÙÙ Ø§ÙØ¨ØØ± Ø£Ù٠إذا اجتÙ
ع Ø´Ø±Ø·Ø§Ù ÙØ§ÙØ¬ÙØ§Ø¨ Ø§ÙØ³Ø§Ø¨Ù Ù
ÙÙÙ
Ø§Ø ÙØ¬Ùاب Ø§ÙØ«Ø§ÙÙ Ù
ØØ°ÙÙØ ÙØ§ÙØ¬ÙØ§Ø¨ ÙØ§ ÙÙØ§ ÙØ§Ù
Ø§Ø ÙÙØ°Ø§ ... Ø¨Ù Ø®ÙØ«Ù
ÙØ§Ù ÙÙ ÙÙÙ٠تعاÙÙ: (ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ ÙØ±ÙØ ÙØ±ÙØØ§Ù 4: ÙØ°Ø§ ÙÙ Ø¹ÙØ¯ اÙÙ
ÙØªØ ÙÙÙ ÙÙÙ٠تعاÙÙ: ï´¿ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
4 ... فالصفاء والتصديق والصدق من أهم معالم السبق. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙÙ Ø°ÙØ± عذاب اÙÙØ¨Ø± ÙÙØ¹ÙÙ
Ù ÙØ§Ù اÙÙ٠تعاÙÙ , ÙÙÙÙØ§ إذا Ø¨ÙØºØª Ø§ÙØÙÙÙÙ
* ÙØ£ÙتÙ
ØÙÙØ¦Ø° ØªÙØ¸Ø±ÙÙ * ÙÙØÙ Ø£ÙØ±Ø¨ Ø¥ÙÙÙ Ù
ÙÙÙ
ÙÙÙÙ ÙØ§ تبصرÙ٠ب٠. ÙÙÙÙØ§ Ø¥Ù ÙÙØªÙ
ØºÙØ± Ù
دÙÙÙÙ * ترجعÙÙÙØ§ Ø¥Ù ÙÙØªÙ
صادÙÙÙ * ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ * ÙØ±ÙØ ÙØ±ÙØØ§Ù ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
* ÙØ£Ù
ا ... Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙتصدÙÙ ÙØ§Ø´ØªØºÙÙØ§ Ø¨Ø§ÙØ¹Ù
Ù ÙØªØ±ÙÙØ§ Ø§ÙØ¨ØØ« ÙÙØ¤Ùاء Ø£ÙÙ Ø§ÙØ³ÙاÙ
Ø© Ù
Ù Ø£ØµØØ§Ø¨ اÙÙÙ
ÙÙ ÙØ§ÙÙ
تخÙÙÙÙ ÙÙ
Ø§ÙØ¶Ø§ÙÙÙ ÙØ§ÙعارÙÙÙ Ø¨Ø§ÙØÙØ§Ø¦Ù ÙÙ
اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ ÙÙØ¯ Ø°ÙØ± اÙÙÙ ØØ§Ù Ø§ÙØ£ØµÙØ§Ù Ø§ÙØ«Ùاثة ÙÙ ÙÙÙ٠تعاÙÙ { ÙØ£Ù
ا Ø§Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ ÙØ±ÙØ ÙØ±ÙØØ§Ù ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
ÙØ£Ù
ا Ø§Ù ÙØ§Ù Ù
Ù ... Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 330ÙÙ
عÙÙ ÙÙÙ Ø§ÙØØ³Ù ÙØ°Ø§ ÙØªØ¬Ø¹ÙÙÙ ØØ¸ÙÙ
Ù
Ù ÙØªØ§Ø¨ اÙÙ٠أÙÙÙ
ØªÙØ°Ø¨Ù٠ب٠ÙÙÙØ°Ø§ ÙØ§Ù ÙØ¨ÙÙ: * Ø£ÙØ¨Ùذا Ø§ÙØØ¯ÙØ« Ø£ÙØªÙ
Ù
دÙÙÙÙ * ÙØªØ¬Ø¹ÙÙ٠رزÙÙÙ
Ø£ÙÙÙ
... ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
» ÙÙØ§Ù Ø£Ø¨Ù Ø§ÙØ¹Ø§ÙÙØ© : ÙØ§ ÙÙØ§Ø±Ù Ø£ØØ¯ Ù
٠اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ ØÙÙ ÙØ¤ØªÙ بغص٠Ù
Ù Ø±ÙØØ§Ù Ø§ÙØ¬ÙØ© ÙÙÙØ¨Ø¶ Ø±ÙØÙ ÙÙÙ. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ù Ù
ا ÙÙÙ٠تعاÙÙ : « ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§ÙÙ Ù
ÙÙ٠اÙÙÙ
ÙÙÙØ±ÙÙØ¨ÙÙ٠» Ø°ÙØ± Ø·Ø¨ÙØ§Øª Ø§ÙØ®ÙÙ Ø¹ÙØ¯ اÙÙ
ÙØª ÙØ¹Ùد Ø§ÙØ¨Ø¹Ø« Ø ÙØ¨Ù٠درجاتÙÙ
ÙÙØ§Ù : « ÙØ£Ùا ... ÙÙØ±ÙÙÙØ¹Ù ÙÙØ±ÙÙÙØÙØ§ÙÙ ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
» ÙÙØ±Ø§Ø¡Ø© Ø§ÙØ¹Ø§Ù
Ø© ÙÙØ±Ø²Ø®Ø Ø¨ÙØªØ Ø§ÙØ±Ø§Ø¡ ÙÙ
Ø¹ÙØ§Ù Ø¹ÙØ¯ اب٠عباس ÙØºÙر٠: ÙØ±Ø§ØØ© Ù
Ù Ø§ÙØ¯ÙÙØ§ . فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ "فَأَمَّا إنْ كَانَ" الْمَيِّت. الموت الذي كتبه الله على العباد أمر لا مفر منه وقد تحدى الله عز وجل الكفار وغيرهم أن . أنها المنجية.! (فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ. ثم ذكر أحوالهم في آخرها عند الاحتضار والموت، فقال: { {فَأَمَّا إِنْ كَانَ} } الميت { {مِنَ الْمُقَرَّبِينَ } } وهم الذين أدوا الواجبات والمستحبات، وتركوا المحرمات والمكروهات وفضول المباحات. حال الرجل الصالح لحظة خروج الروح (1) 1- قال - تعالى -: ﴿ فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ * فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ * وَأَمَّ أكتب الآن، و نحن في صباح اليوم الأول لوفاة طالبي النجيب، الخلوق، المرح، و العزيز "علي طارق . I معجم اللغة العربية المعاصرة رَوْح [مفرد]: ج أَرْوَاح (لغير المصدر): 1 مصدر راحَ2. {ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا } [ فاطر: 32]، ومن ذلك قوله تعالى: {فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتَابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَذَا الْأَدْنَى وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ لَنَا وَإِنْ يَأْتِهِمْ عَرَضٌ مِثْلُهُ يَأْخُذُوهُ } [ الاعراف: 196]، وأنه لما كان الكلام في سياق ذمهم على إتباعهم شهواتهم وإيثارهم العرض الفاني على حظهم من الآخرة وتماديهم في ذلك لم. فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ (88 (لما اقتضى الكلام بحذافره أن الإِنسان صاحب الروح صائر إلى الجزاء فرع عليه إجمال أحوال الجزاء في مراتب الناس إجمالاً لما سبق تفصيله بقوله : { وكنتم . ثم ذكر الكتاب الذي خص به خاتم أنبيائه ورسله محمد صلى الله عليه وسلم فقال: {وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ اللَّهَ بِعِبَادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ } [فاطر: 31]. فَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ ﴿88﴾ فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ ﴿89﴾ وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ أَصْحَابِ الْيَمِينِ ﴿90﴾ فَسَلَامٌ لَّكَ . • بارك الله لي ولكم في . وقال ابن عباس (وكنتم أزواجاً ثلاثة) قال: هي التي في سورة الملائكة (ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا) الآية. وقال يزيد الرقاشي: سألت ابن عباس عن قوله: (وكنتم أزواجاً ثلاثة) قال: أصنافاً ثلاثة، وقال مجاهد: (وكنتم أزواجاً ثلاثة) يعني فرقاً ثلاثة، وقال ميمون بن مهران: أفواجاً ثلاثة، اثنان في الجنة وواحد في النار، قال مجاهد: (والسابقون السابقون) هم الأنبياء عليهم السلام، وقال السدي: هم أهل عليين، وقال ابن سيرين (والسابقون السابقون) الذين صلوا إلى القبلتين، وقال الحسن وقتادة: (والسابقون السابقون) أي من كل أمة، وقال الأوزاعي، عن عثمان بن أبي سودة، أنه قرأ هذه الآية (والسابقون السابقون أولئك المقربون) ثم قال: أولهم رواحاً إلى المسجد، وأولهم خروجاً في سبيل اللّه. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙÙØ²Ù Ù
Ù ØÙ
ÙÙ
ÙØªØµÙÙØ© جØÙÙ
4 [اÙÙØ§Ùعة : ٨٨â ٩٤ ] . ( ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ 4 Ù ÙØ±ÙØ ÙØ±ÙØØ§Ù ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
4 Ø£Ù ÙÙÙÙ
Ø±ÙØ ÙØ±ÙØØ§Ù Ø ÙØªØ¨Ø´Ø±ÙÙ
اÙÙ
ÙØ§Ø¦ÙØ© بذÙÙ Ø¹ÙØ¯ اÙÙ
ÙØª Ø ÙØ§ ÙÙ ØØ¯ÙØ« Ø§ÙØ¨Ø±Ø§Ø¡ Ø£Ù Ù
ÙØ§Ø¦ÙØ© Ø§ÙØ±ØÙ
Ø© تÙÙÙ : Ø£ÙØªÙا Ø§ÙØ±ÙØ Ø§ÙØ·Ùبة Ø ÙÙ Ø§ÙØ¬Ø³Ø¯ Ø§ÙØ·Ùب ... Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø±Ø¤Ø® جئة ÙØ±Ø®Ø§Ø¡Ù ÙÙØ±ÙÙÙØÙØ§ÙÙ Ø§ÙØ±Ùز٠أشار ب٠إÙÙ ÙÙÙ٠تعاÙÙ: ï´¿ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ ÙØ±ÙØ ÙØ±ÙØØ§Ù ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
» [اÙÙØ§Ùعة: Ù¨Ù¨Ø Ù¨Ù©[ ÙØ³ÙØ· ÙØ°Ø§ ÙÙ Ø±ÙØ§ÙØ© Ø£Ø¨Ù Ø°Ø±Ø ÙØ¹Ù اب٠زÙÙ : رÙÙÙ Ø¹Ù ÙØ§ اÙÙ
ÙØª ÙØ±ÙØØ§Ù ÙØ¬ÙÙ ÙÙ ÙÙ Ø§ÙØ§Ø®Ø±Ø©Ø ÙØ¹Ù Ø§ÙØØ³ÙØ Ø£Ù Ø±ÙØÙ ØªØ®Ø±Ø¬ ÙÙ ... Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨... ÙÙÙÙØ§ Ø¥Ù ÙÙØªÙ
ØºÙØ± Ù
دÙÙÙ٠ترجعÙÙÙØ§ Ø¥Ù ÙÙØªÙ
صادÙÙÙ * ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
٠اÙÙ
ÙØ±Ø¨ÙÙ ÙØ±ÙØ ÙØ±ÙØØ§Ù ÙØ¬ÙØ© ÙØ¹ÙÙ
* ÙØ£Ù
ا Ø¥Ù ÙØ§Ù Ù
Ù ... ÙÙØ§Ù ÙÙ Ø³ÙØ±Ø© Ø§ÙØ¥ÙساÙ: Â«Ø¥ÙØ§ ÙØ¯ÙÙØ§Ù Ø§ÙØ³Ø¨Ù٠إÙ
ا Ø´Ø§ÙØ±Ø§ ÙØ¥Ù
ا ÙÙÙØ±Ø§ * Ø¥ÙØ§ Ø£Ø¹ØªØ¯ÙØ§ ÙÙÙØ§ÙرÙÙ Ø³ÙØ§Ø³Ù ÙØ£ØºÙØ§ÙØ§Ù ÙØ³Ø¹Ùرا * Ø¥Ù ... وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ . ويكون الكلام جملتين مستقلتين: بين في إحداهما أنه أورث كتابه من اصطفاه من عباده، وبين في الأخرى أن من عباده ظالما ومقتصدا وسابقا، وإما أن يكون المعنى تقسيم المرسل إليهم بالنسبة إلى قبول الكتاب وأن منهم من لم يقبله وهو الظالم لنفسه، ومنهم من قبله مقتصدا فيه، ومنهم من قبله سابقا بالخيرات بإذن الله، قالوا: والذي يدل على هذا الوجه أنه سبحانه ذكر إرساله في كل أمة نذيرا ممن تقدم هذه الأمة فقال: {وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلاَّ خَلا فِيهَا نَذِيرٌ } [فاطر: 24]، ثم ذكر أن رسلهم جاءتهم بالبينات وبالزبر وبالكتاب المبين، الآيات الدالة على صدقهم وصحة رسالاتهم، والزبر: الكتاب، واحدها زبور بمعنى مزبور أي مكتوب، الكتاب المنير: من باب عطف الخاص على العام لتميزه عن المسمى العام بفضله وشرفه امتاز بها واختص بها عن غيره، وهو كعطف جبريل وميكائيل على الملائكة، وكعطف أولى العزم على النبيين من قوله: {وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ } [الأحراب: 7] والكتاب المنير هاهنا: التوراة والإنجيل. { {فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ} } فسبحان ربنا العظيم، وتعالى وتنزه عما يقول الظالمون والجاحدون علوا كبيرا. فيقول: ربِّ أَقِمِ الساعة، حتى أرجع إلى أهلي ومالي. ولعل من قاله أخذه من قوله تعالى : ( فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ .
تنظيف البيت المتسخ في المنام,
جلسات الكيماوي عالم حواء,
حراج عقار الطائف حي القيم,
تفسير سورة التغابن للاطفال,
هل اسم ملك ممنوع في الأحوال المدنية,