الشفاعة في الأصل هي لله سبحانه وتعالى وحده قال تعالى في كتابه العزيز ” قُلْ لِلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعًا لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ” سورة الزمر الآية 44، والله سبحانه وتعالى يمنح الشفاعة لمن يشاء من عباده ويجعله يتشفع لمن يشاء قال تعالى في كتابه العزيز ” وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي السَّمَاوَاتِ لَا تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا إِلَّا مِنْ بَعْدِ أَنْ يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَرْضَى ” سورة النجم الآية 26، لذالك هناك عدة شروط لقبول الشفاعة. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø¨Ø¹Ø¶ÙÙ
عÙ٠بعض ÙØªØ³Ø§Ø¡ÙÙÙ» [Ø§ÙØµØ§Ùات: Ù¢Ù§] ÙØ¥Ù سÙÙ
عÙ
ÙÙ
ÙØ§ ÙÙ Ø§ÙØ£Ø²Ù
Ø§Ù ÙØ§ÙØ£Ø¹ÙØ§Ù ÙÙÙ Ù
Ø®ØµÙØµØ© Ø¨Ø§ÙØ¢Ùات ÙØ§ÙØ£ØØ§Ø¯ÙØ« Ø§ÙØ¯Ø§ÙØ© عÙÙ Ø«Ø¨ÙØª Ø´ÙØ§Ø¹Ø© Ù
ØÙ
د صÙ٠اÙÙ٠تعاÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
اÙÙÙÙ
. ارزÙÙØ§ Ø´ÙØ§Ø¹ØªÙ ÙØ§ØØ´Ø±Ùا Ù٠زÙ
رة Ø£ÙÙ Ø§ÙØ³ÙØ© ÙØ§ÙجÙ
اعة Ø¨ÙØ¶ÙÙ ÙØ¬ÙØ¯Ù ÙØ§ أرØÙ
... راجع نقض الوشيعة ، للسيّد محسن الأمين : ٤٧٣ طبعة ١٩٥١ م. تفسير ابن كثير ٣ : ٣٨٨. ومجمع البيان ٧ : ٣٦٦. 3 ـ نفخة النشور ثمّ القيامة : ( وَيَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ ... وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ ) ، وسوف نتحدّث عمّا في تلك الآيات من دلالة واضحة علىٰ الإعتقاد بالرجعة وعلىٰ النحو الآتي : فالآية الاُولىٰ تتعلّق بالوقائع التي تحدث قبل يوم القيامة باتّفاق المفسّرين ، ويدلُّ عليه أيضاً ما أخرجه ابن مردويه عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم : « إنَّ بين يدي الساعة الدجّال والدابّة ويأجوج ومأجوج والدخان وطلوع الشمس من مغربها » (3). -الشفاعة الكبرى للنبي صل الله عليه وسلم يوم القيامة لكي يبدأ الله حساب العبادة بعد وقوفهم طويلا في أرض المحشر، ودليلها عن ابن عمر رضي الله عنهما: “إن الناس يصيرون يوم القيامة جُثاً، كل أمة تتبع نبيها، يقولون: يا فلان اشفع، حتى تنتهي الشفاعة إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فذلك يوم يبعثه الله المقام المحمود”.. -شفاعة النبي صل الله عليه وسلم لأصحاب الكبائر من أمته. 16. والرجعة ، للاسترآبادي : ٧٧ / ٤٨. وتفسير القرطبي ١٣ : ٢٣٧. 12. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 181... ÙØ£Ø¨Ù Ø¬Ø¹ÙØ± عائد : Ø¬Ø¹ÙØª ÙØ¯Ø§Ù ÙØ§ ب٠رسÙ٠اÙÙÙ ØØ¯Ø«ÙÙ Ø¨ØØ¯ÙØ« ÙÙ Ø¬Ø¯ØªÙ ÙØ§Ø·Ù
Ø© ÙØ³Ø§Ù Ø§ÙØØ¯ÙØ« ÙØ°Ùر ÙÙÙ Ø´ÙØ§Ø¹Ø© ÙØ§Ø·Ù
Ø© ÙÙÙ
اÙÙÙØ§Ù
Ø© Ø¥ÙÙ ... ÙÙØ§Ù Ø§ÙØ´Ùاعة Ù
Ù Ø§ÙØ´Ø§ÙعÙÙ ÙÙ
ا ÙØ§ÙÙØ§ اÙÙ
ؤÙ
ÙÙÙ Ø ÙØ§ÙØ¢ÙØ© Ù
Ù Ø§ÙØ¢Ùات Ø§ÙØ¯Ø§ÙØ© عÙÙ Ø´ÙØ§Ø¹Ø© Ù
٠جÙ
اعة ÙØ¹Ø¯Ù
ÙÙÙØ¹ Ø§ÙØ´Ùاعة : 1 ... قال : وعلىٰ هذا إجماع العترة الطاهرة ، وإجماعهم حجّة لقوله صلّى الله عليه وآله وسلّم : « إنّي تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي لن يفترقا حتىٰ يردا عليَّ الحوض » وأيضاً فإنّ التمكين في الأرض علىٰ الإطلاق لم يتّفق فيما مضىٰ فهو منتظر ، لأنّ الله عزَّ اسمه لا يخلف وعده (35). ومختصر بصائر الدرجات ، للحسن بن سليمان : ٤١. الثانية : إنّها من الاُمور الواقعة بعد قيام القيامة (26) ، وإنّ المراد بهذا الحشر هو الحشر للعذاب بعد الحشر الكلّي الشامل لجميع الخلق (27) ، أيّ هو حشر بعد حشر. قال الحرّ العاملي قدّس سرّه : وهذا أوضح تصريح في نقل الإجماع علىٰ رجعة النبي والأئمّة عليهم السلام ، ويظهر ذلك جليّاً من ضمائر الجمع في الآية (36) ، ومن الأفعال المستقبلة الكثيرة ، ولفظ الإستخلاف والتمكين والخوف والأمن والعبادة وغير ذلك من التصريحات والتلويحات التي لا تستقيم إلّا في الرجعة (37). Ù
Ù Ø§ÙØ¢Ùات Ø§ÙØ¹Ø¸ÙÙ
Ø© Ø§ÙØ¯Ø§ÙÙÙØ© عÙÙ ÙØ¯Ø±Ø© اÙÙÙ - Ø§ÙØ´ÙØ® ØµØ§ÙØ اÙÙ
غاÙ
س٠- YouTube. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø£Ù
ÙÙØ§ اÙÙÙØ³ÙاÙÙ ÙÙÙÙÙÙØ³Ù ÙÙÙÙÙ
٠ذÙÙØ ÙØ¶Ø® ØªØ®ØµÙØ¶ÙÙ
ÙÙÙÙ Ø§ÙØ£Ùصار عÙÙ Ø§ÙØ¥Ø·ÙاÙ. Ø§ÙØ«Ø§ÙØ«: Ø£ÙÙ ÙØ°Ù Ø§ÙØ¢ÙØ© عاÙ
ÙØ©Ù ÙÙÙÙØ§Ø±Ø¯Ø© Ø¨Ø«Ø¨ÙØª Ø§ÙØ´Ùاعة Ø®Ø§ØµÙØ© ÙØ§Ùخاصا٠Ù
ÙÙØ¯ÙÙ
عÙÙ Ø§ÙØ¹Ø§Ù
ÙÙØ§ÙÙÙÙÙÙ o ÙØ§ÙØ¬ÙØ§Ø¨: اÙÙ
ÙØ¹ÙØ§Ø±ÙØ¶Ø© Ø¨Ø§ÙØ¢Ùات Ø§ÙØ¯Ø§ÙØ© عÙÙ Ø§ÙØ¹ÙÙ ÙÙ
ا Ø°ÙØ±Ùا٠ÙÙ Ø³ÙØ±Ø© ... Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙØ¬Ù Ø§ÙØ¯ÙØ§ÙØ© : ÙÙÙ٠اÙÙØ§Ø¶Ù عبد Ø§ÙØ¬Ø¨Ø§Ø±: Â«Ø§ÙØ¢ÙØ© تد٠عÙ٠أ٠Ù
٠استØÙ Ø§ÙØ¹Ùاب ÙØ§ ÙØ´Ùع اÙÙØ¨Ù ÙÙØ©Ù ÙÙØ ÙÙØ§ ÙÙØµØ±ÙØ ÙØ£Ù Ø§ÙØ¢ÙØ© ÙØ±Ø¯Øª ... ÙÙÙ
Ù ÙØ³ØªØÙ Ø§ÙØ¹Ø°Ø§Ø¨ Ù٠ذÙ٠اÙÙÙÙ
Ø ÙØ£Ù ÙØ°Ø§ Ø§ÙØ®Ø·Ø§Ø¨ ÙØ§ ÙÙÙÙ Ø¥ÙØ§ بÙÙ
Ø ÙÙÙØ³ ÙØ£ØØ¯ Ø£Ù ÙØ·Ø¹Ù عÙÙ Ù
ا ÙÙÙØ§Ù بأ٠ÙÙ
ÙØ¹ Ø§ÙØ´Ùاعة ... وقد تنبّه لهذا الإشكال بعض من حمل الآية علىٰ الحشر يوم القيامة ، فقال : لعلّ تقديم ذكر هذه الواقعة علىٰ نفخ الصور ووقوع الواقعة للايذان بأنّ كلاً ممّا تضمّنه هذا وذاك من الأحوال طامّة كبرىٰ وداهية دهياء ، حقيقة بالتذكير علىٰ حيالها ، ولو روعي الترتيب الوقوعي لربّما توهّم أنّ الكلّ داهية واحدة. 18. وروح المعاني ، للآلوسي ٢٠ : ٢١. º ÙØ°Ù٠اÙÙ
ÙØ§Ù
Ø§ÙØ¹Ø¸ÙÙ
ÙÙÙ
Ø§ÙØØ´Ø±Ø ÙÙØ¯ ØªÙØ¯Ù
Ø§ÙØØ¯ÙØ« ع٠ذÙÙ. ÙÙÙØªØ£ÙÙØ¯ ÙØ¶ÙÙ ÙØ°Ù Ø§ÙØ¬Ù
ÙØ© Ø£ÙØ¶Ø§Ù ÙÙÙÙÙ: ÙØ¥ÙÙÙ
ا ÙØ¹Ø§ÙبÙ٠بÙ
ÙØ¯Ø§Ø± أعÙ
اÙÙÙ
. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙÙÙØ§ Ø£Ù Ø§ÙØ´Ùاعة Ù
٠أÙÙ
اÙÙ
ÙØ§Ø¶Ùع اÙÙØ±Ø¢ÙÙØ© ÙØ§ÙÙ
Ø¹Ø§Ø±Ù Ø§ÙØ¯ÙÙÙØ© ÙØ£ÙÙØ§ ØÙÙÙØ© ثابتة ÙØ§ Ù
Ø¬Ø§Ù ÙØ±Ø¯Ùا Ø£ØµÙØ§Ù ÙÙØ±Ø¹Ø§ÙØ Ø¹Ø§Ø±Ø¶Ø§Ù ÙØ¨Ø¹Ø¶ Ø§ÙØ¢Ùات ÙØ§ÙØ£ØØ§Ø¯ÙØ« Ø§ÙØ¯Ø§ÙØ© عÙÙ Ø§ÙØ´ÙØ§Ø¹Ø©Ø Ù
ØªØ·Ø±ÙØ§Ù ÙÙ
ÙØ¶Ùع Ø£Ø¨Ù Ø·Ø§ÙØ¨ ÙÙÙ ÙØ§ÙØ´Ø¨ÙØ§Øª Ø§ÙØªÙ تثار ØÙ٠إÙÙ
اÙÙ ÙØ¹Ø¯Ù
ÙÙÙÙ Ø§ÙØ´Ùاعة ÙØªÙض٠... بة ÙØ±Ø³Ù٠اÙÙÙ (صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ¢ÙÙ) Ø¥ÙØ§ Ù
٠شذ٠Ù
ÙÙÙ
. 14. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø§Ù Ø§ÙØ© اسÙ
صر تعاÙÙ ÙØºØ·ÙÙ ÙÙ Ù
ا ÙØ±ØªØ¶ÙÙØ عÙÙ
ÙØ§ Ø£ÙÙ ÙØ°Ù Ø§ÙØ¢ÙØ© Ø¯Ø§ÙØ© عÙÙ Ø§ÙØ´Ùاعة ÙÙ ØÙ اÙÙ
ÙØ°ÙبÙÙ. ÙØ§ÙثاÙÙ: ÙÙÙÙÙ٠أÙÙ Ù
ÙÙØ¯ÙÙ
Ø© Ø§ÙØ¢ÙØ© Ù
ÙØ§Ø³Ø¨Ø© ÙØ°ÙÙ ÙØ£Ù٠تعاÙÙ ÙÙÙÙ: ÙØ§ Ø£ÙØ¯ÙعÙÙ ÙÙØ§ Ø£Ø¨ØºØ¶Ù Ø¨Ù ÙØ§ أغضب عÙÙ Ø£ØØ¯ Ù
Ù Ø£Ø¶Ø®Ø§Ø¨Ù ÙØ£ØªØ¨Ø§Ø¹Ù ÙØ£Ø´ÙØ§Ø¹Ù Ø·ÙØ¨Ùا ... Ø¢ÙØ§Øª Ø§ÙØ´Ùاعة ÙØªØµÙÙÙÙØ§. 4. ÙØ¨Ù
ا Ø£ÙÙØ§ ÙØ¯ ÙØ±Ø¯Øª Ø¢ÙØ§Øª تÙÙÙ Ø§ÙØ´Ùاعة ÙØ§ÙØ´ÙÙØ¹Ø ÙØ¢Ùات تثبتÙÙ
ا Ø±Ø£ÙØª Ø£Ù Ø£Ø°ÙØ± Ø§ÙØ¢Ùات Ø§ÙØªÙ تÙÙÙ Ø§ÙØ´Ùاعة ÙØ§ÙØ´ÙÙØ¹Ø ÙØ§ÙØ¢ÙØ§Øª Ø§ÙØªÙ تثبتÙÙ
ا Ø«Ù
Ø£Ø°ÙØ± Ø§ÙØ¬Ù
ع بÙÙ ÙØ°Ù Ø§ÙØ¢Ùات ØØ³Ø¨Ù
ا جÙ
ع بÙÙÙØ§ Ø£ÙÙ Ø§ÙØ¹ÙÙ
رØÙ
ÙÙ
اÙÙÙ. ÙØ§Ù اÙÙ٠تعاÙÙ: ï´¿ ÙØ§ØªÙÙØ§ ÙÙÙ
ا ÙØ§ تجز٠ÙÙØ³ ع٠ÙÙØ³ Ø´ÙØ¦Ø§ ÙÙØ§ ÙÙØ¨Ù Ù
ÙÙØ§ Ø´ÙØ§Ø¹Ø© ÙÙØ§ ÙØ¤Ø®Ø° Ù
ÙÙØ§ عد٠(1) ÙÙØ§ ÙÙ
ÙÙØµØ±ÙÙ ï´¾ (2). وتفسير الرازي ٢٤ : ٢١٧. ÙØ© Ø§ÙØªÙ تعÙÙ Ø¨ÙØ§ اÙÙØ§Ø³ ÙÙ Ø§ÙØ¯ÙÙØ§ Ù٠تÙÙØ¯ÙÙ
ÙÙ Ø§ÙØ¢Ø®Ø±Ø© ÙÙ٠تغÙ٠عÙÙÙ
Ù
٠اÙÙÙ Ø´ÙØ¦Ø§. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ù
ÙØ¯Ø§Ø± Ø§ÙØØ¯ ÙÙ Ø§ÙØ¬Ù
ÙØ¹ ÙØ§ØØ¯Ø§Ù ÙÙÙ ÙÙÙ٠تعاÙÙ: Â«ÙØ¹ÙÙÙÙ ÙØµÙ Ù
ا عÙ٠اÙÙ
ØØµÙات Ù
Ù Ø§ÙØ¹Ø°Ø§Ø¨Â» [اÙÙØ³Ø§Ø¡: ٢٥] Ø§ÙØ£ÙØ© أخرجت Ø§ÙØ¥Ù
اء ... Ø£ÙÙÙ
ÙØ§ Ø§ÙØØ¯ÙØ¯ عÙÙ Ù
ا Ù
ÙÙØª Ø£ÙÙ
اÙÙÙ
Ù
Ù Ø£ØØµÙ ÙÙ
Ù ÙÙ
ÙØØµÙØ ÙÙÙ٠دÙÙ٠عÙÙ Ø£Ù Ø§ÙØ´Ø±Ø· أعÙÙ Ø§ÙØ¥ØØµØ§Ù ÙÙ Ø§ÙØ¢ÙØ© Ø§ÙØ¯Ø§ÙØ© عÙÙ ØªÙØµÙÙ ... وهذا الكلام لا يستند إلىٰ أساس علمي ، وترتيب الآيات وارتباطها ببعضها ينفيه كما أسلفنا ، ولأنَّ تفسير الحشر الأوّل بيوم القيامة سيوقع التناقض في حقّ الله تعالىٰ ، فكيف يقول تعالىٰ سنحشر من كلِّ أُمّة فوجاً يوم القيامة ، وسنحشر الناس جميعاً يوم القيامة ؟ قال ابن شهر آشوب : لا خلاف أنَّ الله يحيي الجملة يوم القيامة ، فالفوج إنّما يكون في غير القيامة (28). روىٰ الشيخ الكليني والصدوق بالاسناد عن الباقر والصادق عليهما السلام : « أنّ المراد بالذين استضعفوا هم الأئمّة من أهل البيت عليهم السلام وأنَّ هذه الآية جارية فيهم عليهم السلام إلىٰ يوم القيامة » (47). Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 180ÙØ£Ù
ا Ø§ÙØ¢Ùات Ø§ÙØ¯Ø§ÙØ© عÙÙ ÙÙÙ Ø§ÙØ´Ùاعة Ø¹Ù ØºÙØ± Ø£ÙÙÙØ§ ÙÙÙ
اÙÙÙØ§Ø±Ø ÙÙ
ÙÙØ§ : 1 . ÙØ§Ù تعاÙÙ: ÙÙÙØ³ ÙÙÙ
Ù Ù
Ù٠دÙÙÙÙÙÙ ÙÙÙÙ ÙÙØ§ Ø´ÙÙØº) [Ø§ÙØ£ÙعاÙ
: 51 ] . 2 . ÙÙØ§Ù تعاÙÙ: ÙÙ
ا ÙÙØ¸Ø§ÙÙ
ÙÙ Ù
Ù ØÙ
ÙÙ
ÙÙÙØ§ Ø´ÙÙØ¹ ÙØ·Ø§Øº " [ØºØ§ÙØ±: 18 ] . « قال أمير المؤمنين عليه السلام : لتعطفنَّ علينا الدنيا بعد شماسها عطف الضروس علىٰ ولدها ، ثمّ تلا قوله تعالىٰ : ( وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا ), ( وَحَرَامٌ عَلَىٰ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ ), « كلُّ قرية أهلك الله أهلها بالعذاب لا يرجعون في الرجعة ، وأمّا في القيامة فيرجعون ، ومن محض الإيمان محضاً وغيرهم ممّن لم يهلكوا بالعذاب ، ومحضوا الكفر محضاً يرجعون », ( إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ ), « أنّ هذا النصر يكون في الرجعة ، ذلك لأنَّ كثيراً من الأنبياء والأوصياء قُتِلوا وظُلمِوا ولم ينصروا ، وأنّ الله لا يخلف الميعاد », الإيمان والكفر (6), آباء وأمّهات المعصومين عليهم السلام (1), آية إكمال الدين (3), آية التبليغ (1), آية المباهلة (2), آية الولاية (1), آية سأل سائل بعذاب واقع (3), أبو بكر (3), أبو طالب (6), أحكام فقهيّة (1), أسماء الله وصفاته (22), أعلام وكتب (34), أمّهات المؤمنين (3), أهل البيت عليهم السلام (4), أهل السنّة (2), أهل الكتاب (7), أولاد المعصومين عليهم السلام وأصحابهم (13), إحياء أمر أهل البيت عليهم السلام وإقامة الشعائر (8), الأحاديث والأخبار (1), الأذان والإقامة (13), الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر (2), الأنبياء عليهم السلام (4), الإسراء والمعراج (3), الإسماعيليّة (2), الإمام الحسن عليه السلام (11), الإمام الحسين عليه السلام (28), الإمام السجّاد عليه السلام (6), الإمام المهدي عليه السلام (8), الإمام علي عليه السلام (43), الإمامة والخلافة (43), الاجتهاد والتقليد (1), البداء (5), البدعة (7), البرزخ (2), البناء على القبور (0), التبرّك (1), التحسين والتقبيح العقليان (11), التحسين والتقبيح العقليين (3), التربة الحسينيّة (9), التشبيه والتجسيم (2), التقية (24), التكتّف في الصلاة (2), التناسخ (1), التوبة (9), التوحيد (39), التوسّل (6), الجبر والإختيار (1), الجمع بين الصلاتين (1), الجنّة والنار (6), الحديث وعلومه (3), الدعاء (3), الدين أصوله وفروعه (0), الرجعة (29), الروح (5), السجود (9), السقيفة والشورى (7), الشفاعة (19), الشهادة الثالثة (1), الشورى (2), الشيعة (0), الصحابة ـ الأعلام ـ (0), الصلاة (1), الصلاة على محمّد وآله (3), الطلاق (1), العدل الإلهي (23), العصمة (17), العقل (0), الغدير (21), الغلو (2), الفرقة الناجية (1), القرآن الكريم وتفسيره (8), القضاء والقدر (18), القياس (1), المعاد (68), المعرفة (9), الموت (11), النبوة (25), النبي محمّد صلّى الله عليه وآله (10), النكاح (1), الواقفة (0), الوحي (1), الوضوء (21), بنو أميّة (2), بنو العبّاس (5), تحريف القرآن (14), حديث الثقلين (3), حديث الدار (3), حديث الرزيّة (4), حديث السفينة (1), حديث العشرة المبشّرة بالجنّة (0), حديث المؤاخاة (1), حديث المنزلة (2), حديث من مات ولم يعرف إمام زمانه (1), حرب الجمل (1), رضاع الكبير (0), زيارة القبور وزيارات المعصومين عليهم السلام (9), زيارة عاشوراء (3), صلاة التراويح (1), عبدالله بن عبّاس (3), عثمان بن عفان (6), عدالة الصحابة (16), علامات الظهور (2), عمر بن الخطاب (2), غيبة الإمام المهدي عليه السلام (3), فاطمة الزهراء عليها السلام (18), قول آمين في الصلاة (1), كربلاء وواقعة الطف (11), متعة النساء (6), مشاهد البعث والقيامة (8), وجود ومعرفة الله سبحانه وتعالى (5), إجماع الشيعة الإماميّة على إعتقاد صحّة الرجعة.
Paradox Omega Capsules,
الوحم على الكبدة ونوع الجنين,
تفسير حلم طليقي يقبلني ويجامعني,
تفسير حلم لبس فستان خطوبة ذهبي للعزباء,
تكلفة عملية الفتق الإربي للاطفال,
تفسير حلم الزواج من شخص اعرفه للرجل,
سعر القط الفرعوني في السعودية,