آليات تحليل آيات المتشابه تستدعي المقام والسياق والمقاصد واسم السورة وسبب النزول؛ وكلّ ذلك يوسّع من النظر، ويجعل من النظم القرآني كلّه سياقًا واحدًا، آخذًا بعضه بعضًا، وهذا من شأنه أن يطوّر أدوات علم البلاغة على وجه الخصوص. 1 Ø£Ù
Ø«ÙØ©. [8] ذكر الحموي أنه توفي بعد الخمسمائة من الهجرة، وأغلب المصادر التي ظهرت بعد معجمه سارت على توجيهه. خدمته لحفاظ القرآن الكريم، ومساعدته لهم في ضبط المتشابه منه، والصيانة من الخطأ، ونلحظ أن هذه الفائدة ازدهرت مع فكرة وجود هذا العلم الشريف. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 1652- Ø£Ù
ا Ø§ÙØ¥Ø±Ø¶Ø§Ø¹ Ø§ÙØµÙاع٠ÙÙ٠ثابت Ø§ÙØªØ±ÙÙØ² ÙÙØ§ ÙØªÙاسب Ù
ع ÙÙ
Ù Ø§ÙØ·ÙÙØ ÙØ°Ù٠أشار Ø§ÙØ£Ø·Ø¨Ø§Ø¡ Ø¥Ù٠أÙÙ
ÙØ© إرضاع Ø§ÙØ·ÙÙ Ù
٠أÙ
Ù ÙØ®Ø§ØµØ© ÙÙ Ø§ÙØ£ÙاÙ
Ø§ÙØ£ÙÙÙ Ù
Ù ÙÙØ§Ø¯ØªÙ ... ÙÙÙ
Ù٠اÙÙÙÙ Ø¨Ø£Ù Ø£ÙØ¬Ù إعجاز اÙÙØ±Ø¢Ù ÙÙ: 1 â Ø§ÙÙØ¸Ø§Ù
165 اÙÙ
Ø¨ØØ« Ø§ÙØ«Ø§ÙÙ/ إعجاز اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
. المرجع نفسه: كتاب اللام، باب اللام والفاء وما يثلثهما (لفظ)، (5/ 259). أن أسرار التشابه بين الآيات لا تنضب مع كثرة التداول والبحث، فأسرار الكتاب العزيز لا تزال بكرًا. والبقاعي فيما ظهر لي من تفسيره أنه كان شديد التأثّر بالغرناطي، سواء من كتابه البرهان في تناسب سور القرآن، أو مِلاك التأويل، وحتى عند توجيه الآيات المتشابهة من قِبل البقاعي ألحظ تأثّره بمنهج الغرناطي. 3. • بحث بعنوان: (الحذف والذِّكر في المتشابه اللفظي في القرآن الكريم؛ دراسة استقرائية تطبيقية)، للباحث منصور محمود حسن أبو زينة. اذا ÙÙ
تجد Ù
ا ØªØ¨ØØ« عÙÙ ÙÙ
ÙÙ٠استخداÙ
ÙÙÙ
ات Ø£ÙØ«Ø± Ø¯ÙØ©. • بحث بعنوان: (بلاغة التشابه اللفظي في سورة آل عمران)، للباحثة منى بنت فهد أحمد، درست فيها ثلاثين آية بين متشابه النظم في سورة آل عمران، وسورة آل عمران وما تشابه فيها مع غيرها. الثاني: أن لا يظل فهم آيات القرآن الكونية على الدوام تابعاً للمعارف الكونية، التي يتم التوصل إليها من خارج القرآن. • رسالة دكتوراه بعنوان: (المتشابه اللفظي في القرآن الكريم وأسراره البلاغية)، للدكتور صالح بن عبد الله الشثري، تناول فيه المؤلف الكتب الخمسة المؤسّسة لموضوع المتشابه اللفظي، فعرّف بها وبمؤلفيها، ثم عمد إلى آيات المتشابه اللفظي الواردة في الكتب الخمسة، فتناول منها مائة وثلاثة وثمانين موضعًا من أصل ثلاثمائة وثمانين موضعًا، جاعلًا تقسيم الآيات بناءً على علم المعاني؛ تقديمًا وتأخيرًا، وذكرًا أو حذفًا، وتذكيرًا أو تأنيثًا، وتعريفًا أو تنكيرًا، وإفرادًا أو تثنيةً أو جمعًا، وإبدالًا بحرف أو كلمة. مرحلة التوجيه والتعليل في ثنايا التفسير، وهو ما جاء عند المفسرين الذين اهتموا بالجانب البياني أو البلاغي. Ø¥Ù Ø§ÙØ¥Ø¹Ø¬Ø§Ø² Ù٠اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
Ø ÙÙÙ Ø´ÙØ¡ عظÙÙ
أذÙ٠عÙÙÙ Ø§ÙØ¨Ø´Ø± ÙÙØ§Ù Ù٠تÙÙØ¹Ø§ØªÙÙ
ÙØªØµÙراتÙÙ
Ø Ø¥Ø° Ø£ÙÙ ÙÙØ§Ù
اÙÙ٠تعاÙÙØ ÙØ¥Ù ØÙÙÙØ© ÙØ°Ø§ اÙÙØªØ§Ø¨ Ø§ÙØ®Ø§ÙØ¯Ø ÙØ®ÙØ§ÙØ§ÙØ Ø£ÙÙØ§Ø± ØªØ¶ÙØ¡ اÙÙÙÙØ¨ ÙØ§ÙعÙÙÙØ ÙØªÙØªØ Ø§ÙØ£Ø¨ØµØ§Ø± ÙØ§ÙØ£ÙØ¦Ø¯Ø©Ø ÙØªÙÙØ¯ Ø¥ÙÙ Ù
ساÙÙ Ø§ÙØ®Ùر ÙØ§ÙÙØ¯Ù ÙÙ Ø§ÙØ¯ÙÙØ§ ÙØ§Ùآخر.. [7] متشابه القرآن العظيم: أحمد بن جعفر بن المنادي، ص59، تحقيق: عبد الله الغنيمان، مكتبة لينة للنشر، مصر. ثم سخر سبحانه عوامل التعرية لقشط القشرة الأرضية، وتسويتها، وقد وصلت إلى ما وصلت إليه من وجود طبقة رقيقة وناعمة عن طريق ما يُعرف بالتجوية (weathering). ((المعلومات والآراء المقدَّمة هي للكتّاب، ولا تعبّر بالضرورة عن رأي الموقع أو أسرة مركز تفسير)). [3] المرجع نفسه: كتاب اللام، باب اللام والفاء وما يثلثهما (لفظ)، (5/ 259). • رسالة دكتوراه بعنوان: (متشابه اللفظ القرآني في روح المعاني للآلوسي؛ دراسة بلاغية مقارنة)، قدّمها صاحب هذا المقال، حيث ظهر له أن الآلوسي أكثر مَنْ جمَع الآيات المتشابهة؛ كونه اطلع على كتب المتشابه والمفسّرين وحواشيهم، فجاءت شواهد المتشابه اللفظي جامعة بين ما جاء عند المفسرين وما جاء عند علماء المتشابه. * قوله عز وجل: {والله جعل لكم الأرض بساطا * لتسلكوا منها سبلاً فجاجا} (نوح:19-20) فالقرآن الكريم يعبر في هذه الآية ونحوها عن مظاهر تضاريس القشرة الأرضية، وذلك في إشارات علمية عامة، وشاملة، ومطلقة، ودقيقة، وصادقة. • نظم الدّرر في تناسب الآيات والسور، لبرهان الدين إبراهيم بن عمر البقاعي (885هـ). 7- تصحيح الأخطاء التي صاحبت نظرة الإنسان المادية إلى ذاته، والاهتمام بدراسة أمراض الحضارة المادية المترتبة على مخالفة الفطرة والخروج عن طاعة الله سبحانه. 6. • رسالة دكتوراه بعنوان: (بلاغة المتشابه اللفظي في تفسير البحر المحيط لأبي حيان)، للدكتورة مريم بنت عبد الله القرشي. قال تعالى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ}[الأنعام: 112]، وقال تعالى: {وَكَذَلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلَادِهِمْ شُرَكَاؤُهُمْ لِيُرْدُوهُمْ وَلِيَلْبِسُوا عَلَيْهِمْ دِينَهُمْ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ}[الأنعام: 137]، الآيتان في إثبات مشيئة الله النافذة وأن كلّ شيء تحت مشيئته من فعل خير أو خلافه، وعبّر عن ذلك في الآية الأولى: {وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ}، وقال في الثانية: {وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا فَعَلُوهُ}، فما السر في التعبير باسم الرب تارة واسم الجلالة تارة أخرى؟ سيأتي في آخر المقال جواب ذلك. [2] مقاييس اللغة: لابن فارس، كتاب الشين، باب الشين والباء وما يثلثهما (شبه)، (3/ 243)، تحقيق: عبد السلام محمد هارون، دار الفكر، 1399هـ. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 121... Ø§ÙØ¹Ùاصر Ø§ÙØ£Ø®Ø±ÙØ ÙØ¨Ùض٠اÙÙØ¸Ø±ÙØ© Ø§ÙØªÙ جاء Ø¨ÙØ§ Ø¯Ø§ÙØªÙÙ Ø£ØµØ¨Ø Ø§ÙØ¨ØØ« Ù٠عÙÙ
اÙÙÙÙ
ÙØ§Ø¡ Ø£ÙØ«Ø± Ø£ÙÙ
ÙØ© Ù
Ù Ø°Ù ÙØ¨Ù ÙÙØ¯ ÙØ¹Ø¨Øª ÙØ¸Ø±ÙØ© Ø¯Ø§ÙØªÙÙ ÙØ°Ù Ù٠اÙÙØ±Ù Ø§ÙØ«Ø§Ù
٠عشر Ø¯ÙØ±Ø§ Ø¨Ø§ÙØº Ø§ÙØ£ÙÙ
ÙØ© ÙÙ ØªÙØ³Ùر بعض Ø§ÙØªØ¬Ø§Ø±Ø¨ اÙÙ
تعÙÙØ© باÙÙÙÙ
ÙØ§Ø¡ ÙÙ٠تعتبر (1) جÙÙ
س Ù
تÙÙÙÙ. Ø²ÙØ§Ø¯Ø© Ø§ÙØ¥ÙÙ
ا٠باÙÙÙ -تعاÙÙ- ÙØ§ÙÙÙÙ٠ب٠بعد Ø§ÙØªÙعر٠عÙÙ Ù
ا ÙØ¸Ùر٠اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
Ø ÙÙÙØ´ÙÙ Ù
٠أسرار Ø®Ù٠اÙÙÙ -تعاÙÙ- ÙÙ 1. ويضيف التفسير العلمي فيقول: ما يصدر عن الشمس فهو ضياء، وما يصدر عن القمر فهو نور؛ ذلك لأن الضوء نور ذاتي، ينبعث من جسم مشع له بفعل الحرارة النارية المتوقدة من الجِرْم السماوي كالشمس، أما النور فهو غير ذاتي؛ لأنه صدر عن جسم بارد معتم، وقع عليه ضوء الشمس، فانعكس منه على الأرض دون أن يحمل شيئاً من حرارة الضوء، وذلك الجِرْم السماوي هو القمر. النظر في كتاب الله -لا سيّما المتشابه- ومدارسة العلل والأسرار ودقائق معانيه؛ يمنح العبد بركة، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء. ÙØ¨Ùاء٠عÙÙ ÙØ°Ø§ Ø§ÙØªØ¹Ø±ÙÙ ÙØ±Ù Ø£ÙÙ Ø§ÙØ¹ÙÙ
أ٠إعجاز اÙÙØ±Ø¢Ù ÙÙÙÙØ¯ Ù
Ù Ø¬ÙØ©Ø ØµÙØ¯Ù اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
ÙÙÙ
اÙÙÙ ÙÙ Ø§ÙØ´ÙÙ ÙØ§ÙÙ
ضÙ
ÙÙØ ÙÙ
Ù Ø¬ÙØ© Ø£Ø®Ø±ÙØ عجز Ø§ÙØ¹Ø±Ø¨ ÙØ§ÙØ£Ø¬ÙØ§Ù Ù
٠بعدÙÙ
ع٠ÙÙØ¯ اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
٠تÙÙÙØ¯Ù ÙØ§ÙØ¥ØªÙØ§Ù بÙ
Ø«ÙÙ. كما جاءت بعض الدراسات التي تناولت المتشابه اللفظي في سورة من سور القرآن، فمن ذلك: • بحث بعنوان: (المتشابه النظمي في سورة البقرة)، للدكتورة حصة الرميح، رتبت الآيات بحسب ورودها الأول في السورة، ومع باقي سورة القرآن. [10] ينظر: البرهان في علوم القرآن: للزركشي، (1/ 112)، تحقيق: محمد أبو الفضل إبراهيم، دار إحياء الكتب العربية، 1376هـ. أنّ التدبر في آيات المتشابه اللفظي من أقوى العوامل المعينة -بعد تيسير الله- على التدبّر في القرآن الكريم، يقول تعالى: {اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ}[الزمر: 23]. ، الآيتان في إثبات مشيئة الله النافذة، وأنّ كلّ شيء تحت مشيئته من فعل خير أو خلافه، وعبّر عن ذلك في الآية الأولى: {وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ}، وقال في الثانية: {وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا فَعَلُوهُ}، فما السرّ في التعبير باسم الربّ تارة وباسم الجلالة تارة أخرى؟, ذكَر الإسكافي أنّ الآية الأولى التي جاء فيها قوله:{وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ}، ذكر الربّ؛ لما فيه من الحماية والرعاية والتربية له -صلى الله عليه وسلم- في سياق ما تعرّ, ًى وعداواتٍ، يقول تعالى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا}، أمّا الآية الثانية فذكر فيها الاسم الأعظم؛ لأنه جاء قبلها إشراكُهم، فناسب إنزال هذا الاسم؛ لأنّ فيه عنوان الألوهية التي تقتضي التوحيد لا الإشراك, أمّا الكرماني فله رأيٌ ثانٍ، فيرى أنّ قوله: {وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ}، وقع بعد آيات ذُكِر الربّ فيها أربع مرات، فختمها بما يوافق أوّ, ا الآية الثانية فيرى أن قوله: {وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا فَعَلُوهُ}، وقع بعد قوله: {وَجَعَلُوا لِلَّهِ مِمَّا ذَرَأَ}. والدراسة قـيّمة تناول فيها الباحث عددًا من الموضوعات تكلّم عنها بالتفصيل، من أبرز فصول الرسالة: قواعد توجيه المتشابه. يسهم موضوع المتشابه اللفظي في تجديد البلاغة العربية، وإمدادها بكثير من المباحث التي تصلها بالعلوم الأخرى. إعجاز اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
ÙÙ Ù
دة Ø§ÙØ±Ø¶Ø§Ø¹Ø© ÙÙÙØ¹ÙØªÙØ§. وكذلك في كتابه «معترك الأقران»، عَنْوَنَ للوجه السادس من وجوه إعجاز القرآن، بعنوان: (مشتبهات آياته)[12]. وسيظل تفسير آيات القرآن الكريم كما هو، غير أنه سيضاف إليه التفسير العلمي -أي تفسير الآيات على ضوء المعلومات العلمية- وبهذا تتسع دائرة فهم القرآن، كما تُدْرَك الحكمة من بعض التعاليم والتشريعات الواردة في القرآن الكريم، ما يضيف إلى القبول التعبدي لها قبولاً عقليًّا، ولا شك أن القبولين معاً أدعى للالتزام عن قبول واحد. كما أنه لم يأتها من الشمس القريبة إليها؛ لنفس التعليل السابق. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨... ÙÙØ¯ ÙØ§ تÙÙÙ ÙØ°Ù٠أÙÙ
ÙØ© ÙØ¨Ùرة ÙÙØ£ØµØØ§Ø¡ Ø§ÙØ°ÙÙ ÙØ³ØªØ·ÙعÙÙ ÙØ¶Ù
اÙÙØ«Ø± ÙØ³ÙÙÙØ©Ø ÙÙÙÙÙ ÙÙ Ù
ÙØªÙئ Ø§ÙØ£ÙÙ
ÙØ© ÙÙÙ
رضث ÙØ§ÙØ¶Ø¹ÙØ§Ø¡ ÙØ§ÙÙØ§ÙÙÙÙØ إذ اÙ٠أسÙÙ ÙØ¶Ù
ا ÙØ£Ø³Ù
ع اÙ
تصاصة ÙÙ Ø§ÙØ¬Ø³Ù
Ø ÙÙ
ا ÙØ¦Ø¥ اÙÙØÙØ© تÙÙÙ
بعÙ
ÙÙØ© أخرÙÙ Ø£ÙØ«Ø± Ø£ÙÙ
ÙØ© ÙÙÙ ØªØ«Ø¨ÙØ³Ø´Ù اÙÙÙØªØ§Ù
ÙÙØ§Ø±Ø² ÙÙ ... ÙØªØ¨ إعجاز اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
ÙÙ ØªØØ±ÙÙ
Ø§ÙØ±Ø¨Ø§ ÙØªÙظÙÙÙ ÙÙ Ù
Ø¬Ø§ÙØ§Øª Ø§ÙØ¹ÙÙÙ
Ø§ÙØ¥ÙساÙÙØ© ÙØ§ÙاجتÙ
Ø§Ø¹ÙØ© (169,514 ÙØªØ§Ø¨). والمطلوب بخصوص هذه الآية:
4. Ù
Ù Ø§ÙØ¢Ùات Ø§ÙØªÙ تضÙ
ÙØª إعجازا٠عÙÙ
ÙÙÙØ§ ÙÙÙ٠عز ÙØ¬Ù: {ÙØ§Ùأرض ÙØ±Ø´ÙØ§ÙØ§ ÙÙØ¹Ù
اÙÙ
Ø§ÙØ¯ÙÙ} (Ø§ÙØ°Ø§Ø±Ùات:48). . Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 321... باسÙ
( Ù
Ø¹ØªØ±Ù Ø§ÙØ£Ùرا٠Ù٠إعجاز اÙÙØ±Ø¢Ù ) Ø ÙÙÙ Ù
ؤÙÙ Ù
Ù Ø«ÙØ§Ø«Ø© أجزاء Ø Ø¬Ø¹Ù Ø§ÙØ¬Ø²Ø¡ Ø§ÙØ£ÙÙ Ù
ÙÙ Ù٠عرض ÙØ¬Ù٠إعجاز اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
... بتسÙ
ÙØªÙ ÙØ°Ù ÙÙØªØ§Ø¨Ù ÙÙ Ù
عجزات اÙÙØ±Ø¢Ù Ø£Ù ÙØ´Ùر Ø¥Ù٠أÙÙ
ÙØ© ÙØ°Ø§ Ø§ÙØ¬Ø²Ø¡ Ù
Ù ÙØ¬ÙÙ Ø§ÙØ¥Ø¹Ø¬Ø§Ø² ÙØ³Ù
Ø§Ù Ø¨Ù Ø ÙØ§ÙÙ٠تعاÙ٠أعÙÙ
.
هذا هو نمط التفسير العلمي، وهذا منهجه. ï´¿ÙØÙ
ÙÙ ÙÙØµØ§ÙÙ Ø«ÙØ§Ø«ÙÙ Ø´ÙØ±Ø§ï´¾ (Ø§ÙØ§ØÙاÙ/ ١٥. اعة اÙÙÙ Ø³Ø¨ØØ§ÙÙ. كما عرّفه الإمام الكرماني (500هـ)[8] في مقدمة كتابه: «فإنّ هذا كتاب أذكُر فيه الآيات المتشابهات التي تكرّرت في القرآن، وألفاظها متّفقة، ولكن وقع في بعضها زيادة أو نقصان، أو تقديم أو تأخير، أو إبدال حرف مكان حرف أو غير ذلك مما يوجب اختلافًا بين الآيتين أو الآيات التي تكرّرت من غير زيادة ولا نقصان»[9]. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙØ£ØºÙØ¨Ùا ÙØªØ¨ تتعÙ٠بأصÙÙ Ø§ÙØ¯ÙÙ ÙØ§ÙØ¹ÙØ§Ø¦Ø¯ ÙØ§Ùذب ع٠اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
ÙØ¹Ù Ù
Ø°ÙØ¨ Ø£ÙÙ Ø§ÙØ³ÙØ© ÙØ§ÙجÙ
اعة . ... Ø§ÙØ³Ø§Ø¨ÙÙÙ ÙÙ
ÙØ§ÙØ´ØªÙØ§ ÙØ§Ùرد عÙÙÙØ§ - إ٠خاÙ٠رأÙ٠آراءÙÙ
â ÙØ°Ùر Ø£ÙÙ
ÙØ© Ø§ÙØ¨ØØ« Ù٠إعجاز اÙÙØ±Ø¢Ù ÙØ£Ù ÙØ¨ÙØ© Ù
ØÙ
د ÙÙØ©Ù Ù
بÙÙØ© عÙÙ Ø¯ÙØ§ÙØ© Ù
عجزة اÙÙØ±Ø¢Ù . Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 769Ø«Ø§ÙØ«Ø§ : Ø£ÙÙ
ÙØ© Ø§ÙØ¥Ø¹Ø¬Ø§Ø² Ø§ÙØ¹ÙÙ
Ù : Ø§ÙØ¥Ø¹Ø¬Ø§Ø² Ø§ÙØ¹ÙÙ
٠داخ٠Ù٠إخبار اÙÙØ±Ø¢Ù Ø¹Ù Ø§ÙØºÙب Ø ÙØ£Ù اÙÙØ±Ø¢Ù أخبر Ø¹Ù Ø£Ø´ÙØ§Ø¡ تتعÙÙ Ø¨Ø§ÙØ¥ÙØ³Ø§Ù Ø£Ù Ø§ÙØÙÙØ§Ù أ٠اÙÙØ¨Ø§Øª أ٠اÙÙÙÙ Ø Ù
Ù
ا ÙØ¹Ø¯ غائبة ع٠اÙÙØ§Ø³ ÙØ§ ÙØ¹Ø±ÙÙÙÙ Ø Ø«Ù
Ø¸ÙØ± ÙÙÙØ§Ø³ تØÙÙÙ ÙØµØ¯ÙÙ Ø ÙÙÙÙ Ø§ÙØ¹ÙÙ
اء Ø£ÙØ±Ø¯ÙÙ ... تحقيق: أحمد عبد الغفور عطار، دار العلم للملايين، الطبعة: الرابعة، 1407هـ. ، لبرهان الدين إبراهيم بن عمر البقاعي (885هـ). أمّا كلمة اللفظي فهي من مادة (لفظ)، وقد عرّفها صاحب المقاييس: «اللام والفاء والظاء كلمة صحيحة تدلّ على طرح الشيء، وغالب ذلك أن يكون من الفم»[3]. جاء ÙÙ Ù
عاجÙ
اÙÙØºØ©...اÙÙ
Ø²ÙØ¯, جÙ
ÙØ¹ Ø§ÙØÙÙÙ Ù
ØÙÙØ¸Ø© © 2021 - 1998 ÙØ´Ø¨ÙØ© Ø¥Ø³ÙØ§Ù
ÙÙØ¨, ÙØ§Ùأرض ÙØ±Ø´ÙØ§ÙØ§ ÙÙØ¹Ù
اÙÙ
Ø§ÙØ¯ÙÙ, ÙØ¬Ø¹ÙÙØ§ Ù
٠اÙÙ
اء ÙÙ Ø´ÙØ¡ ØÙÙÙ (3), Ø§ÙØ¨ÙØ§Ù Ø§ÙØªØµÙÙØ±Ù ÙÙ ÙÙÙ٠تعاÙÙ: {ÙÙÙ
ا سÙ
عت بÙ
ÙØ±ÙÙ}, Ø§ÙØ¥Ø¹Ø¬Ø§Ø² Ø§ÙØªØµÙÙØ±Ù ÙÙ: {ÙÙØ§Ù ÙØ³ÙØ© Ù٠اÙÙ
دÙÙØ©}, Ø§ÙØ¥Ø¹Ø¬Ø§Ø² Ø§ÙØªØµÙÙØ±Ù Ù٠اÙÙØ±Ø§Ø¡Ø§Øª اÙÙØ±Ø¢ÙÙØ© .. ÙÙÙ٠تعاÙÙ {Ù
ÙØ§ÙÙÙÙ ÙÙÙÙÙ
Ù Ø§ÙØ¯ÙÙÙÙÙ}. يسهم موضوع المتشابه اللفظي في تجديد البلاغة العربية، وإمدادها بكثير من المباحث التي تصلها بالعلوم الأخرى.
ذكر الحموي أنه توفي بعد الخمسمائة من الهجرة، وأغلب المصادر التي ظهرت بعد معجمه سارت على توجيهه. يعدُّ المتشابه اللفظي من العلوم البينية التي تستدعي ترابط العلوم بعضها ببعض، فلا يستطيع باحث في هذا العلم أن يكتفي بعلم واحد، بل هو علم يستجرّ في مضمونه عددًا من العلوم كما وضح سابقًا في العلوم المتفرّعة عنه. تحقيق: أحمد عبد الغفور عطار، دار العلم للملايين، الطبعة: الرابعة، 1407هـ. ØªØØ¯Ù اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
Ù
ÙØ°Ø¨Ù اÙÙØ¨Ù (ص) Ø¨Ø£Ù ÙØ£ØªÙا Ø¨ÙØªØ§Ø¨ Ù
Ø«Ù٠أ٠بعشر Ø³ÙØ± Ù
٠أÙ
Ø«Ø§Ù Ø³ÙØ±ÙØ Ø£Ù Ø¹ÙÙ Ø§ÙØ£ÙÙ Ø¨Ø³ÙØ±Ø© ÙØ³Ùر اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
. اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
ÙÙ Ø§ÙØ±Ø³Ø§ÙØ© Ø§ÙØ¥ÙÙÙØ© Ø§ÙØ®Ø§ØªÙ
Ø©Ø ÙÙ٠اÙÙ
عجزة Ø§ÙØ®Ø§Ùدة عÙÙ Ù
ر Ø§ÙØ£ÙاÙ
ÙØ§ÙØ¹ØµÙØ±Ø ÙÙÙ ÙØªØ§Ø¨ Ù
عجز ÙÙØ³ ÙÙ Ø¨ÙØ§ØºØªÙ ÙØØ³Ø¨ ÙÙ
ا ÙØªØ¨Ø§Ø¯Ø± Ø¥ÙÙ Ø§ÙØ°ÙÙ Ø¹ÙØ¯ Ø°ÙØ±Ù ÙÙ
ا ÙÙÙ Ù
Ù Ø¥Ø¹Ø¬Ø§Ø²Ø ÙÙ٠بÙ
ا Ø£ÙÙ Ø±Ø³Ø§ÙØ©. [6] جامع البيان في تأويل القرآن، المعروف بتفسير الطبري، (6/ 178)، تحقيق: أحمد محمد شاكر، مؤسسة الرسالة، 1420هـ. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ùإذا ÙØ§Ù اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
Ø£ÙØ²Ù٠اÙÙ٠عز ÙØ¬Ù Ù
ÙØ° ÙØÙ Ø£Ø±Ø¨Ø¹ عشر ÙØ±ÙØ§Ù Ø¨ÙØ³Ø§Ù Ø¹Ø±Ø¨Ù ÙØ¯ أذÙÙ Ø§ÙØ¹Ø±Ø¨ سادة اÙÙØºØ© ÙØ§ÙÙØµØ§ØØ© Ù٠ذÙÙ ... ÙÙØ§ Ø£ÙÙ
ÙØ© تØÙÙÙ Ø¢ÙØ§Øª اÙÙ٠اÙÙÙÙÙØ© ÙØ§ÙعÙÙ
ÙØ© تØÙÙÙØ§Ù عÙÙ
ÙØ§Ù صØÙØØ§ÙØ ÙØ£Ù ÙØ³Ø¹Ù Ø§ÙØ¹ÙÙ
اء اÙÙ
تخصصÙÙ ÙÙ Ø¥Ø¸ÙØ§Ø± ÙÙØ§ØÙ Ø§ÙØ¥Ø¹Ø¬Ø§Ø² ... وأضاف التفسير العلمي: ثبت علميًّا أن ترك الحَبِّ في سنبله عند تخزينه وقاية له من التلف بالعوامل الجوية والآفات. * مادة المقال مستفادة من موقع موسوعة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة بتصرف غير قليل. • إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم، لمحمد بن محمد بن أبي السعود العمادي (982هـ). وقد لحظت أن هذا منهج الشيخ في كتبه المذكورة لا سيما عندما يورد آيات المتشابه اللفظي. 1.2 اÙÙØ§ÙÙØ© ÙØ¨Ù Ø§ÙØ¨Ø±ÙتÙÙ. [1] تاج اللغة وصحاح العربية: للجوهري، باب الهاء، فصل الشين (شبه) (6/ 2236). 1.1 ضÙÙ Ø§ÙØªÙÙØ³ Ø¹ÙØ¯ Ø§ÙØ¥Ø±ØªÙاع. وذلك بالمقابلة مع أصوات بعض الحيوانات التي تفوق صوت الحمير في القوة والرعب، كزئير الأسد مثلاً.
Ø§ÙØ¥Ø¹Ø¬Ø§Ø² Ø§ÙØªØ§Ø±Ùخ٠Ù
Ù Ø£ÙØ¬Ù إعجاز اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
Ø Ù
Ø«Ù ÙØµØ© ÙÙØ عÙÙÙ Ø§ÙØ³ÙاÙ
Ø ÙØ°Ùر اسÙ
ÙØ§Ù
ا٠Ù٠اÙÙØ±Ø¢Ù.
فوائد دراسة الإعجاز العلمي للقرآن الكريم
ترجمة بعض أعمال المتشابه اللفظي إلى عدّة لغات؛ لإبراز الوجه البلاغي في النظم الكريم إلى فئات من المسلمين وإطْلاعهم على عظيم بيان النّظم الكريم وفصاحته.
Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ùذ٠بعض Ø¬ÙØ§Ùب Ø£ÙÙ
ÙØ© Ø¥Ø¸ÙØ§Ø± إعجاز اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
ÙÙ ÙØ°Ø§ Ø§ÙØ²Ù
ا٠. . : ÙÙØ¯ ÙÙÙÙ ÙØ§Ø¦Ù Ù
ا Ø£ÙÙ
ÙØ© ØªÙØ§ÙÙ Ø§ÙØ¥Ø¹Ø¬Ø§Ø² Ø§ÙØ¨ÙاÙÙ ÙÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
Ø ÙØ¯Ø±Ø§Ø³Ø© ÙØªØ¨ Ø§ÙØ£ÙدÙ
ÙÙ ÙÙÙ ÙØ§ÙØØ§Ù Ø¥Ù ØºØ§ÙØ¨ اÙÙØ§Ø³ اÙÙÙÙ
ÙØ§ ÙØªØ°ÙÙÙ٠اÙÙØºØ© Ø§ÙØ¹Ø±Ø¨ÙØ© اÙÙØµØÙ ÙÙØ§ ÙÙÙÙ
سÙÙ Ù
راÙ
ÙÙØ³Ø§ ... وتجري الدراسات لمعرفة مصدر الحديد الذي يوجد بالأرض وبخاصة في باطنها، حيث يوجد بكميات ضخمة، وتشير الدراسات الأولية إلى أن الحديد لم يكن بالأرض بهذه الكميات الضخمة؛ لأنها ليست من الكواكب التي تكوِّن الحديد. وكذلك ورَد عند ابن فارس (395هـ): «الشين والباء والهاء أصل واحد يدلّ على تشابه الشيء وتشاكله لونًا ووصفًا»[2]. وأهل القرآن من علماء الفطرة ينبغي أن يسترشدوا في بحوثهم بما يتعلق بها مما أنزل الله في كتابه العزيز، فهو نور بأيديهم لا بأيدي غير المؤمنين به، ومن التضييع إغفاله وإهمال فرص الاهتداء به". ÙÙÙÙÙÙÙÙÙÙÙÙÙÙ
يميز هذه السمة أنها مرحلة النضوج والبروز لآيات المتشابه اللفظي؛ كونها اختصت بالتوجيه والتعليل لآيات المتشابه اللفظي، وقد برز فيها خمسة من العلماء الأجلّاء الذين أبرزوا موضوع المتشابه اللفظي، ووضحوا معالمه. فتح الرحمن بكشف ما يلتبس في القرآن، ص174. • دراسة بعنوان: (متشابه النظم القرآني في قصة آدم عليه السلام)، للدكتور عبد الجواد محمد محمد طبق. الأهداف
Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 147ØªØ´ÙØ± ÙØ°Ù Ø§ÙØ¢Ùات اÙÙØ±ÙÙ
Ø© Ø¥Ù٠أÙÙ
ÙØ© Ø§ÙØ·Ø¹Ø§Ù
ÙÙ ØÙاة Ø§ÙØ¥ÙØ³Ø§Ù Ø ÙØ£Ù Ø§ÙØ·Ø¹Ø§Ù
ÙÙ Ù
صدر Ø§ÙØ·Ø§ÙØ© اÙÙØ§Ø²Ù
Ø© ÙÙ
ختÙÙ Ø§ÙØ£Ùشطة Ù٠جسÙ
Ø§ÙØ¥ÙØ³Ø§Ù ÙØ§ÙÙØ§Ø²Ù
Ø© ÙØ¨Ùاء Ø®ÙØ§ÙØ§Ù ÙØ£Ùسجت٠ÙÙ Ù
ختÙÙ ... ( 2 ) إعجاز اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
ÙÙ Ø§ÙØ¹Ù
ارة ÙØ§ÙعÙ
Ø±Ø§Ù ÙØÙ ÙØ²ÛØ±Ù Ø Øµ : 163 . • إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم. اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
ÙÙ Ø§ÙØ±Ø³Ø§ÙØ© Ø§ÙØ¥ÙÙÙØ© Ø§ÙØ®Ø§ØªÙ
Ø©Ø ÙÙ٠اÙÙ
عجزة Ø§ÙØ®Ø§Ùدة عÙÙ Ù
ر Ø§ÙØ£ÙاÙ
ÙØ§ÙØ¹ØµÙØ±Ø ÙÙÙ ÙØªØ§Ø¨ Ù
عجز ÙÙØ³ ÙÙ Ø¨ÙØ§ØºØªÙ ÙØØ³Ø¨ ÙÙ
ا ÙØªØ¨Ø§Ø¯Ø± Ø¥ÙÙ Ø§ÙØ°ÙÙ Ø¹ÙØ¯ Ø°ÙØ±Ù ÙÙ
ا ÙÙÙ Ù
Ù Ø¥Ø¹Ø¬Ø§Ø²Ø ÙÙ٠بÙ
ا Ø£ÙÙ Ø±Ø³Ø§ÙØ©. قسم الترجمات، الدوافع، الأهداف، الآليات، الإشكالات. Ù
ÙØ¶Ùع: رد: اÙÙ
ÙØ© اÙÙØµØ© Ù٠اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
Ø§ÙØ¥Ø«ÙÙÙ Ù
ارس 21, 2011 7:22 pm ذكرت فيها المتشابه في السورة نفسها، وما تشابه فيها مع غيرها. الثالث: أن يصبح الإعجاز العلمي أكثر إشراقاً وأكثر واقعية، ويخرج عن المرحلة النظرية والمعنوية إلى المرحلة العملية والحسية. أمّا الكرماني فله رأيٌ ثانٍ، فيرى أنّ قوله: {وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ}، وقع بعد آيات ذُكِر الربّ فيها أربع مرات، فختمها بما يوافق أوّلَها آخرُها، أمّا الآية الثانية فيرى أن قوله: {وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا فَعَلُوهُ}، وقع بعد قوله: {وَجَعَلُوا لِلَّهِ مِمَّا ذَرَأَ}[الأنعام: 136]، فختم بما بدأ[23]. [4] ينظر: مباحث في علوم القرآن: لمناع القطان، ص193، مؤسسة الرسالة 1418هـ، الطبعة الخامسة والثلاثون. 2- أن تزداد آيات القرآن الكريم الكونية وضوحاً على مر الزمان، وأن يُعرف منها ما كان مجهولاً؛ وذلك من خلال الكشوف الكونية والمعارف العلمية. ووصفه ابن المنادي بقوله: «ولقّبوه (المتشابه)... وحداهم كون القرآن ذا قصص، وتقديم وتأخير كثير ترداد أنبائه ومواعظه، وتكرار أخبار مَنْ سَلَفَ مِن الأنبياء، والمهلكين الأشقياء، يأتي بعضه بكلام متساوي الأبنية والمعاني على تفريق ذلك في آي القرآن وسوره قد يجيء حرف من غير هذا الضرب، فيأتي بالواو مرة، وبالفاء مرة، وآخر يأتي بالإدغام تارة وبالتبيان تارة، وأسماء متماثلة»[7]. Ù
٠خصائص اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
: Ø§ÙØ¥Ø¹Ø¬Ø§Ø²ÙØ ÙÙ٠اÙÙ
عجزة٠اÙÙØ¨Ø±Ù ÙÙ
ØÙ
ÙØ¯ صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
Ø Ø§ÙØªÙ ÙÙ
ÙØªØØ¯Ù Ø§ÙØ¹Ø±Ø¨Ù Ø¨ØºÙØ±ÙØ§Ø Ø¨Ø±ØºÙ
Ù
ا Ø¸ÙØ± عÙÙ ÙØ¯ÙÙ Ù
Ù Ù
عجزات ÙØ§ ØªØØµÙ. • كتب الشيخ محمد محمد أبو موسى، فكثيرًا ما يتعرّض للمتشابه اللفظي خصوصًا في كتبه في تفسير آل حم: (آل حم، غافر - فصلت، دراسة في أسرار البيان)، و(آل حم، الشورى – الزخرف الدخان، دراسة في أسرار البيان)، و(آل حم، الجاثية الأحقاف، دراسة في أسرار البيان)، و(الزمر – محمد وعلاقتهما بآل حم، دراسة في أسرار البيان)، و(من أسرار التعبير القرآني، دراسة تحليلية لسورة الأحزاب)، ومنهج الشيخ منهج عميق، أترك كلمته هنا في التحليل: حيث يقول: «من وجوه بلاغة القرآن غير المدروسة كما ينبغي: حركة المعنى داخل السورة، ومراقبة نموّه وامتداده، وذهابه وارتداده، وهذا مِن أخفى أبواب البلاغة وأغمضها...، واعلم أن علاقة فواتح السور بخواتيمها هي أصل هذا الباب الذي هو التعرّف على حركة المعنى وامتداده»[20]. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 8ÙÙ
Ù Ø«Ù
ÙØ¥Ù تÙÙØ¹ ØµÙØ± Ø§ÙØ§ÙØªÙØ§Øª Ù٠اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
Ù٠أÙÙ
ÙØ© ÙØ¨Ø±Ù ØªØ¸ÙØ± إعجاز ÙØªØ§Ø¨ اÙÙÙ ÙØ£Ø³Ø±Ø§Ø±Ù Ø§ÙØ¨ÙاÙÙØ©. ÙÙØ¯ Ø£Ø¯Ø±ÙØª Ø£ÙÙ
ÙØ© ÙØ°Ø§ Ø§ÙØ¬Ø§Ùب اÙÙ
تعÙ٠بدراسة أسرار ÙØªØ§Ø¨ اÙÙÙ â ØªØ¹Ø§ÙÙ â ÙØ¹Ø¸Ù
ت٠Ù
Ù Ø§Ø·ÙØ§Ø¹Ù عÙÙ ÙÙØ§Ù
Ø§ÙØ³Ø§Ø¨ÙÙÙ ÙØØ«ÙÙ
عÙ٠دراسة Ø¨ÙØ§ØºØ© اÙÙØ±Ø¢Ù ... اÙÙØ±Ø¢Ù Ù
عجزة اÙÙØ¨Ù عÙÙÙ Ø§ÙØµÙاة ÙØ§ÙØ³ÙØ§Ù
, Ù
راØÙ Ø§ÙØªØØ¯Ù باÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
, Ù
Ø²Ø§ÙØ§ Ù
عجزة اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
: 2: Ø§ÙØ«Ø§ÙØ« ÙØ§Ùرابع: Ø§ÙØ¥Ø¹Ø¬Ø§Ø² Ø§ÙØ¨ÙاÙÙ Ù٠اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
: Ø£ÙÙ
ÙØ© Ø§ÙØ¥Ø¹Ø¬Ø§Ø² Ø§ÙØ¨ÙاÙÙ, ÙØµØ§ØØ© اÙÙØ±Ø¢Ù ÙØ¨ÙاغتÙ. 1) اتجاه نحو المجهول من الأمور الكونية. ÙØ°ÙÙ Ù
Ù فيزداد بالمعارف والاكتشافات يقيناً بالله سبحانه، وتعظيماً وطاعة له، فهو سبحانه القائل: {إنما يخشى الله من عباده العلماء} (فاطر:28). دÙ٠أ٠ÙÙØ³Ù اÙÙ
ؤÙÙÙÙ Ø§ÙØ¬ÙدÙÙ "إعجاز اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
ÙÙ ØªØ´Ø±ÙØ¹ اÙÙ
ÙØ±Ø§Ø«" Ù"إعجاز اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
ÙÙ ØªØØ±ÙÙ
Ø§ÙØ±Ø¨Ø§" ÙØµØ§ØØ¨Ùا Ø§ÙØ¯ÙØªÙØ± Ø±ÙØ¹Øª Ø§ÙØ³Ùد Ø§ÙØ¹ÙØ¶ÙØ ÙÙÙ
ا Ù
Ù Ø£ØØ¯Ø« ÙØ£Ø¯Ù Ù
ا ÙØªØ¨ ÙÙ ÙØ°Ø§ اÙÙÙÙ Ù
Ù Ø§ÙØ¥Ø¹Ø¬Ø§Ø². 4- إضافة دراسات جديدة إلى علوم القرآن، تختص بالإعجاز العلمي فيه. ويوجد غيرها الكثير، إلّا أنّ هذين الكتابين أبرز ما صُنّف في هذا الفنّ. هذان مثالان يبينان كيف يمكن الاستفادة من الإشارات العلمية لآيات القرآن كمصادر إلهام، وانطلاق إلى رحاب البحث والاكتشاف للأمور الكونية وسنن الفطرة. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø·Ø±Ù Ø¥Ø¯Ø±Ø§Ù Ø§ÙØ¥Ø¹Ø¬Ø§Ø² اÙÙØ±Ø¢ÙÙ: Ø£ÙØ¯ اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
ÙÙ Ø£ÙØ«Ø± Ù
Ù Ù
ÙØ¶Ø¹ Ø£ÙÙ
ÙØ© Ø§ÙØªØ¯Ø¨Ø± ÙØ§ÙتÙÙØ± ÙØ¥Ø¯Ø±Ø§Ù ÙØ¬Ù٠إعجاز اÙÙØ±Ø¢Ù ÙØ¢ÙØ§ØªÙ Ø§ÙØ¯Ø§ÙØ© عÙÙ ÙÙÙÙ ÙØÙØ§Ù Ù
Ù Ø¹ÙØ¯ اÙÙÙØ ÙÙØ¯ أشار اÙÙØ±Ø¢Ù ÙÙ Ù
ÙØ§Ø¶Ø¹ ÙØ¢Ùات Ù
ØªÙØ±ÙØ© Ø¥Ù٠أ٠اÙÙÙ ÙØ¯ بÙÙ ÙØµØ±Ù ÙÙ ÙØ°Ø§ اÙÙØ±Ø¢Ù Ù
Ù ÙÙ Ù
ث٠... بعد التطواف في مناحي هذا المقال يظهر لنا شرف موضوع المتشابه اللفظي؛ لما يزخر من دلائل الإعجاز القرآني وأسراره البيانية التي لا تنفد، واهتمام علماء المسلمين بهذا العلم والاحتفاء به قديمًا وحديثًا؛ يدل على ذلك مؤلفاتهم التي تناولت موضوع المتشابه اللفظي من عدة اتجاهات، كما أنّ هذا العلم من أظهر الطرق التي تزيد المؤمن إيمانًا ويقينًا بهذا الكتاب العزيز المعجِز، وأنـوِّه أن هذا المقال لم يقصد إلى استقصاء كلّ الدراسات التي وردت في المتشابه، لكنّ حسبي أن أشرتُ إلى أبرزها، والقصد من ذلك تنوير القرّاء بهذا الموضوع. ينظر: تأويل مشكل القرآن: لابن قتيبة، ص119، تحقيق: سعد بن نجدت عمر، مؤسسة الرسالة، 1435هـ. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙÙ
ا ÙÙØªØ´ÙÙ Ø§ÙØ¹ÙÙ
Ù
٠أسرار Ù٠أÙÙ
ÙØ© Ø§ÙØ¹Ø³Ù ÙÙÙØ§Ø¦Ø¯Ù. ÙØ¬Ø¯ أ٠اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
ÙÙÙ Ù
عرض ØØ¯Ùث٠ع٠اÙÙØÙ ÙÙÙ ÙÙÙ
ات Ù
Ø¹Ø¯ÙØ¯Ø§Øª " ÙØ®Ø±Ø¬ Ù
٠بطÙÙÙØ§ شراب " ÙÙØ¨Ù Ø§ÙØ¥Ùسا٠إÙÙ Ø§ÙØ¨ØØ« ÙÙ ÙØ°Ø§ Ø§ÙØ´Ø±Ø§Ø¨ Ø ÙØ§ÙØ¹Ø³Ù ÙØ§ØØ¯ Ù
ÙÙØ§. ÙÙØ¶Ø§Ù Ø¥ÙÙÙ Ø§ÙØºØ°Ø§Ø¡ اÙÙ
ÙÙÙ â Ø§ÙØ´Ù
ع â ÙØ³Ø§Ù
... ومن يطلع على تفسير التحرير والتنوير يلحظ توسّع ابن عاشور للمتشابه اللفظي. يعطي المتشابه اللفظي الباحث الدربة والمهارة في تتبع الأسرار، حيث إنّ البحث عنها يستلزم طول التأمّل وترقّب حركة المعنى، ومعرفة الملابسات المحيطة بالنصّ، إضافة إلى مكنة لغوية، وذوق مدرب. 2- إجراء الدراسات الفسيولوجية على الإنسان للتعرف على التغيرات الجسدية التي تحصل له. يعدُّ المتشابه اللفظي من العلوم البينية التي تستدعي ترابط العلوم بعضها ببعض، فلا يستطيع باحث في هذا العلم أن يكتفي بعلم واحد، بل هو علم يستجرّ في مضمونه عددًا من العلوم كما وضح سابقًا في العلوم المتفرّعة عنه. وهكذا تتحرك العوامل المختلفة في الوقت المناسب بإذنه سبحانه؛ لتظل الأرض مهداً وفراشاً وبساطاً، كما أشارت الآيات القرآنية. والبحث في ظاهرة نهيق الحمار وإنكار صوتها ليس من قبيل الترف العلمي، وتبديد الجهود البحثية، وليس لمجرد الرغبة والحماس لتأكيد الإعجاز العلمي للقرآن، وهو التعرف على سنن الفطرة من خلال دراسة الظواهر الكونية، بصرف النظر عن حجم الظاهرة الكونية والشيء المتعلق بها. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø§ÙÙ
ÙØ³Ùعة اÙÙ
ÙØ³Ø±Ø© ÙÙØ¥Ø¹Ø¬Ø§Ø² Ø§ÙØ¹ÙÙ
Ù Ù٠اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
زغÙÙ٠راغب Ù
ØÙ
د اÙÙØ¬Ø§Ø± ... Ù
Ù ÙÙØ§ ØªØªØ¶Ø Ø£ÙÙ
ÙØ© Ø§ÙØ¥Ø¹Ø¬Ø§Ø² Ø§ÙØ¹ÙÙ
Ù Ù٠اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
ÙÙ ÙØ¯Ø§ÙØ© Ø§ÙØ¨Ø´Ø±ÙØ©Ø Ø®Ø§ØµØ© Ù٠زÙ
Ù ØªÙØ¬Ø± اÙÙ
Ø¹Ø§Ø±Ù Ø§ÙØ¹ÙÙ
ÙØ© ÙØ§ÙتÙÙÙØ© Ø§ÙØ°Ù ÙØ¹Ùش٠اÙÙÙÙ
Ø Ø§ÙØ°Ù ÙØªØ اÙÙ٠غ٠ÙÙ٠عÙÙ Ø§ÙØ¥Ùسا٠... ÙÙ Ø³ÙØ±Ø© ÙÙÙ ÙÙ Ø³ÙØ±Ø© Ø§ÙØ¨Ùرة ÙØ¹Ø¯Ø¯ Ø¢ÙØ§ØªÙا Ù
Ø¦ØªØ§Ù ÙØ³Øª ÙØ«Ù
اÙÙÙ Ø¢ÙØ©Ø ÙØ£Ùصر Ø³ÙØ±Ø© Ø§ÙØªØµÙÙÙ: Ø§ÙØ¥Ø¹Ø¬Ø§Ø² Ø§ÙØ¹ÙÙ
Ù. 3- إجراء دراسات استقصائية عن إنكار صوت الحمير من منطلق الأحاديث النبوية التي تدعو الإنسان إلى الاستعاذة من الشيطان عند نهيق الحمار، وهي أحاديث كثيرة وصحيحة. • رسالة ماجستير بعنوان: (بلاغة المتشابه اللفظي في تفسير أبي السعود)، للأستاذة خلود بنت نياف العتيبي. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ùبعد Ø§Ø³ØªØ¹Ø±Ø§Ø¶ÙØ§ Ø§ÙØ³Ø±Ùع ÙØ¨Ø¹Ø¶ إعجازات ÙØªØ§Ø¨ اÙÙ٠تÙ
ÙØ© Ø®ÙØ§Ù Ù
Ø³ÙØ±ØªÙا ÙÙ ÙØ°Ù Ø§ÙØ³ÙØ³ÙØ© اÙÙ
ÙØ³Ø±Ø©Ø دعÙÙØ§ ÙØ±Ù ÙÙØ³Ù
ع ÙÙØªØ£Ù
Ù Ù٠بعض Ù
ا جاء Ù٠اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
ÙØ§ÙØ³ÙØ© اÙÙ
Ø·ÙØ±Ø© ØÙÙ Ù
ا سÙÙÙÙ Ù
Ù Ø§ÙØ£Ù
ر ÙØ¨Ù ÙÙØ§Ù
Ø§ÙØ³Ø§Ø¹Ø© ÙØ®ÙاÙÙ ÙØ£ÙÙØ§Ù اÙÙÙØ§Ù
Ø© ÙØ£ØÙØ§Ù Ø§ÙØ®ÙÙ ÙÙÙØ§ ... وقد بذل فيها الدكتور جهدًا طيبًا. [11] ينظر: الإتقان في علوم القرآن: للسيوطي، (3/ 390)، تحقيق: محمد أبو الفضل إبراهيم، الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1394هـ. 1- اÙÙ
ØØ§Ùظة عÙ٠استÙ
Ø±Ø§Ø±ÙØ© Ù
عجزة اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
بÙ
ا ÙØ¶Ù
Ù Ø¯ÙØ§Ù
Ø§ÙØØ¬Ø© عÙÙ Ù٠اÙÙØ§Ø³ ÙÙ ÙÙ Ø§ÙØ¹ØµÙØ±Ø ÙØ°ÙÙ Ù
Ù Ø®ÙØ§Ù Ø§ÙØ¥Ø¹Ø¬Ø§Ø² Ø§ÙØ¹ÙÙ
Ù ÙÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
. 27 Ø´ÙØ§Ù 1428 ( 08-11-2007 ) 34.9K 23 دÙÙÙØ©. وظهر تأثّر أبي حيان في المتشابه اللفظي جليًّا بمن سبقه؛ الخطيب الإسكافي، والزمخشري، والرازي. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø§ÙزÙ
Ù Ù٠اÙÙØµØ© اÙÙØ±Ø¢ÙÙØ©: أخذت اÙÙØµØ© Ù
Ø³Ø§ØØ© ÙØ§Ø³Ø¹Ø© Ù
٠اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
Ù
ØÙÙØ© Ø£ÙØ¯Ø§Ùا ÙØ«ÙØ±Ø©Ø ÙØ§Ùت Ø§ÙØ¹Ø¨Ø±Ø© ÙØ§ÙÙ
ÙØ¹Ø¸Ø© اÙÙØ¯Ù Ø§ÙØ£Ø³Ø§Ø³Ù Ù
ÙÙØ§Ø ØºÙØ± ا٠ÙÙØ§Ù Ø£ÙØ¯Ø§Ùا جÙ
اÙÙØ© ÙØ§ تÙ٠أÙÙ
ÙØ© ع٠اÙÙØ¯Ù Ø§ÙØ£Ø³Ø§Ø³ÙØ ÙÙØ¯ Ù
Ø«ÙØª Ø£ØØ¯ ÙØ¬Ù٠إعجاز اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
" ÙÙ٠إخبار ع٠... إن المنهج الإيماني للدراسات الكونية يربط الدراسات الكونية بآيات القرآن الكريم، وما تتضمنه من إشارات وحقائق علمية؛ وبذلك يعيش المسلم على الدوام في محراب الإيمان بالله، ومحراب العلم والتجريب. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ø¥Ù Ø§ÙØªØ¯Ø±Ø¬ Ù٠عÙ
ÙÙØ© Ø§ÙØªØºÙÙØ± Ø§ÙØ°Ù تÙ
ÙØ²Øª Ø¨Ù Ø§ÙØ£Ø³Ø³ اÙÙÙÙÙ
Ø© Ø§ÙØªÙ جاء Ø¨ÙØ§ اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
ÙÙØ´Ù ÙØ§Ùعا Ø¬Ø¯ÙØ¯Ø§Ø ÙÙØ¬Ø¹Ù اÙÙÙØ§ÙØ© Ù
Ù ... ÙØªØªØ¬Ù٠أÙÙ
ÙØ© دراسة ÙØ°Ø§ اÙÙ
ÙØ¶Ùع ÙÙ Ø£Ù ÙØ°Ø§ اÙÙÙØ¹ Ù
Ù Ø§ÙØ¯Ø±Ø§Ø³Ø§Øª اÙÙ
ÙÙØ¬ÙØ© ÙØªÙÙ ÙØ±ÙØ Ø§ÙØ¹ØµØ±Ø ÙÙØ¸Ùر إعجاز اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
ÙÙ ... ويحتاج الأمر إلى إجراء دراسات فسيولوجية على الحمار في حالة النهيق، وقد يكشف ذلك عن حدوث تغيرات في صوت الحمير عند النهيق. [24] فتح الرحمن بكشف ما يلتبس في القرآن، ص174. ÙØªØ¨ اÙÙ
ÙØ³Ùعة Ø§ÙØ°ÙØ¨ÙØ© Ù٠إعجاز اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
ÙØ§ÙØ³ÙØ© اÙÙØ¨ÙÙØ© ÙÙØ¯ÙØªÙØ± اÙÙ
تÙÙÙ (82,306 ÙØªØ§Ø¨). ينظر: ملاك التأويل، (1/ 469)، وكشف المعاني في المتشابه من المثاني، ص165. 4. والمحكم عكسه، ما عُرِف المراد منه، وما لا يحتمل إلا وجهًا واحدًا، وما استقلّ بنفسه»[4]. خدمته لحفاظ القرآن الكريم، ومساعدته لهم في ضبط المتشابه منه، والصيانة من الخطأ، ونلحظ أن هذه الفائدة ازدهرت مع فكرة وجود هذا العلم الشريف. Ø§ÙØªØµÙÙÙ: إعجاز اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
. ÙØ¹Ø¯Ù
Ø¥Ù
ÙØ§ÙÙØ© Ø§ÙØ¥ØªÙا٠بÙ
Ø«Ù ÙØ°Ø§ اÙÙØ±Ø¢Ù Ù٠إشارة عÙ٠إعجاز اÙÙØ±Ø¢Ù اÙÙØ±ÙÙ
ÙÙØ¨ÙØ© اÙÙØ¨Ù Ù
ØÙ
د (ص). • (المتشابه اللفظي في القرآن ومسالك توجيهه عند أبي جعفر الزبير الغرناطي)، للدكتور رشيد الحمداوي، بيّن فيه المؤلف منهج الغرناطي بجلاء، وتميّزه عن غيره؛ بأنّ نظرته كانت أكثر شمولية لمساق الآيات المتشابهة، واستجلاء مقاصدها، واستنباط أوجه الارتباط والالتحام بين الآيات المتشابهة ومساقها، حتى إنه أحيانًا يلجأ إلى السياقات البعيدة في السورة.
صبغة الشعر بالقهوة والنشا,
تعريف المضاربة في القانون التجاري,
اذا لم تنفجر البويضة ماذا يحدث,
الأسنان في المنام لابن سيرين,
مين عرفت نوع الجنين في الشهر الثالث فتكات,
بيوت للايجار في الرياض دور ارضي,
جامعة أم القرى التحقق من وثيقة التخرج,